الصفحه ١٦٣ :
فإذا تحدث عن صراط
وطريق ، علم أن للطريق نهاية ، وللصراط غاية. وعلى الإنسان أن يتساءل عنها ، ويبحث
الصفحه ١٧٣ :
ونقول في الجواب
عن هذه الأسئلة :
أولا
: إن نسبة الصراط
في سورة الفاتحة إلى الذين أنعم الله
الصفحه ١٤٩ :
المطلوب ، وهو أن
يحقق الإنسان إنسانيته ويستكمل مزاياها ليصل من خلال ذلك إلى الله سبحانه ، وينال
الصفحه ٤٨ :
وإنما قلنا : إنه
غير دقيق ، لأن المعنى اللغوي على النحو الذي ذكرناه ليس ناظرا إلى تلبس الرحمة
الصفحه ١٩٦ : الحديث عن أمر عظيم الخطورة ، قد وصف به اليهود ، وهو كونهم من المغضوب
عليهم إلى أمر سهل وبسيط ، وهو ضلال
الصفحه ٣٠ :
البدء باسم الله :
لقد ورد في الحديث
الشريف ، عن علي عليهالسلام عن النبي
الصفحه ٣٧ : والأسماء؟
ونجيب بسؤال : هل
نحن قادرون ـ بالنسبة للذات الإلهية ـ على استكناه حقيقة المسمى وتصوره؟
بل هل
الصفحه ٩٩ : .. بالأمر البعيد عن
أذهانهم ، وقد أشار تعالى إلى ذلك ، فقال :
الصفحه ١٢٤ : أحيانا. وهذا أسلوب تربوي
رفيع يهدف إلى تحويل الحركة الفردية ، والفعل الشخصي إلى إنجاز جماعي ، له قيمته
الصفحه ١٥٤ : لتناول ثدي أمه ، والارتضاع منه بمجرد أن ينفصل عن رحم
أمه ؛ فالحواس وحدها لا يمكن أن تدفعه إلى ممارسة هذا
الصفحه ٧٤ : دعاك إلى إنشاء هذا الحمد والثناء. فإثبات صفة الكمال
أيضا بالحمد قد نزه الله عن النقص ، وأثبت أمرا زائدا
الصفحه ١٦ : الخ (٦).
وحينما سأل بعضهم
الإمام الصادق ـ أو الباقر ـ عليهماالسلام عن المسح في الوضوء ، فقال له
الصفحه ٧١ :
والقيومية ، الخ
.. فانتزعنا من هذه الأفعال الاختيارية صفات جمال وأضفناها إلى ذاته المقدسة
الصفحه ٨٥ : امتداداتها وتشعباتها إلى حدود ومستويات تحجب معها عن
مثيلاتها التي بالقرب منها نور الشمس ، والغذاء والما
الصفحه ١٠٢ : ذلك) وهو اعتقاد له آثار عملية ، لأنه يجعل الإنسان يشعر بأنه مطالب ومحاسب
ومسؤول عن كل ما يصدر منه