الصفحه ٦٦ : مناسبا للابتغاء من فضل الله سبحانه ثم ربط كلا الأمرين بالرحمة الغامرة ،
التي تعمل على توفير الأجوا
الصفحه ٧٠ : مثل
الطبيب الذي يشفيك بقدرة الله ، والكريم والهادي الذي يعطيك ويهديك مما أنعم الله
به عليه ، وبهداية
الصفحه ٧٥ : هو ما كان جمعا لمذكر عاقل. والعالم ليس مذكرا ولا عاقلا ، فليس
العالمون جمعا له ، وإن كان قد جاء على
الصفحه ٧٧ : " للعاقل.
وقال تعالى : (إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبالِ فَأَبَيْنَ
الصفحه ٨٤ : على هذه الناحية ، فهو (رَبُّكُمْ وَرَبُّ
آبائِكُمُ الْأَوَّلِينَ*) (٨٧) وهو (رَبِّ الْعالَمِينَ*) (٨٨
الصفحه ٨٩ : ، والرحيمية ، والقدرة ، فلسوف يتجه
إليه سبحانه ، ويرتبط به ، على أساس الاعتراف بالنقص ، وبالحاجة ، والعرفان
الصفحه ٩٣ : جهة فيه على حساب أخرى. فيرزقه حيث يحتاج إلى الرزق ، ويشفيه حيث يحتاج إلى
الشفاء ، ويعمل قدرته في موضع
الصفحه ١٠٥ :
عَلى حَياةٍ) (١٠٠) مهما كانت تافهة وحقيرة.
ثم جاءت تعاليمهم
لتزيد من غرورهم ، ومن إحساسهم بفرديتهم
الصفحه ١٠٨ : على الآخرين. ولا توجب إحداث أي خلل في مسار الحياة ، في مختلف جوانبها
وحالاتها.
وهذا القسم هو
الأهم
الصفحه ١٠٩ :
عليه الدائمة
والثابتة ، وهي ألوهية وربوبية ثابتة ، ورعاية دائمة ، وفيض مستمر ، يكون به قوام
الصفحه ١١١ : يمكنه إلا أن ينقاد لإرادة
الله سبحانه ، حيث تجري عليه أحكامه.
__________________
(١٠٦) سورة الزلزال
الصفحه ١١٦ :
فالجزاء إذن ، قد
جاء على قدر جناية الجاني ، وبمقدار ما أحدثه من ثغرة في جدار سلامة الحياة. وبدون
الصفحه ١١٩ : بدور
بنّاء وإيجابي وسليم مرتكزا على هذه الثوابت العقيدية الأم ، ليتلمس تفصيلات
عقيدية أخرى منبثقة عنها
الصفحه ١٢١ :
لله عزوجل بمستوى رسوخ هذه العقيدة ، وبمستوى وضوحها أيضا. لتصبح
ممارسة هذا التوحيد على درجة من
الصفحه ١٢٤ : يريده أن ينعزل ، وينطوي على نفسه ويتقوقع داخل قفص
حديدي قضبانه هي الخصوصيات الفردية المحددة ، والمؤذية