الصفحه ١٦ : :
(وَامْسَحُوا
بِرُؤُسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ) (٨).
٤ ـ إن الطهارة من
الذنوب أيضا تعين على فهم
الصفحه ٢٣ : الباء فلا ندري مدى صحته ، بعد أن كان المؤرخون يذكرون أن تنقيط الحروف
قد تأخر عن عهد علي عليهالسلام
الصفحه ٢٦ :
لا نجد فيها أي
تميز لها عما سواها من مؤلفات أقرانه ، ومن هم على شاكلته ، إن لم نقل : إن
الآخرين
الصفحه ٣٢ :
العامية والسطحية
، بل هو يتجاوزه ليكون على مستوى الطريقة الإلهية ، التي تمثل العمق والأصالة
الصفحه ٣٣ : الأمر في ذكر مثال تقريبي هو : إن الله تعالى يقول : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها فانٍ. وَيَبْقى
وَجْهُ رَبِّكَ
الصفحه ٣٨ : راقية وعالية ،
وبمقدار ما تترقى مدارك واستعدادات البشر وتتنامى ، فان ذلك يؤثر على مستوى ودرجات
فهمهم
الصفحه ٤٠ : اله إلا الله" لا واجب الوجود ، إلا واجب
الوجود ، أو لا معبود بالحق إلا المعبود بالحق.
ويدل على ذلك
الصفحه ٤٣ : " صفة مشبهة ، أي أنها تدل على وجود الصفة في الموصوف بصورة
ثابتة ودائمة ، ومعنى ذلك :
أن هذا إنما يناسب
الصفحه ٤٤ : ).
وهذا هو السر في
التركيز على هاتين الصفتين في أعظم آية في القرآن الكريم ، وذلك لأن كلمة رحمان
تساوي كلمة
الصفحه ٥١ :
أَوِ
ادْعُوا الرَّحْمنَ) (٤٧) لا يدل على علميتها ، لا مكان أن يدعو الإنسان الله وأن
يدعو التواب
الصفحه ٥٨ : بأسبابها ، ثم بنتائجها. إنه سبحانه يريد لهذا الإنسان أن يفتح عينيه على
الصفحه ٥٩ :
كبيرة جدا بحجم هذا الكون ، بل هي أكبر من الكون ومن الإنسان. إنها بحجم الفيوضات
الإلهية على كل الموجودات
الصفحه ٦٠ : المنبسطة على هذا الوجود. مدركين حجم الارتباط بالله ،
ونوع ، وكيفية التعاطي معه سبحانه وتعالى.
له الحمد في
الصفحه ٦٤ : نرتبط به سبحانه بما هو مستجمع لصفات الجمال والجلال ، صفات
الفعل ، وصفات الذات ، ثم يتبع ذلك بالتنصيص على
الصفحه ٦٥ : أثرا من المعرفة التصورية الفكرية ، التي هي على حد
المعادلات الرياضية ، أو العقلية الفلسفية ، أو حتى