الصفحه ٣١ : ربما يبدءون في عمل ، أو يحققون إنجازا
فيقرنونه باسم عزيز على قلوبهم ، أو كبير من كبرائهم ، ليكتسب عملهم
الصفحه ٣٦ : .
لماذا التركيز على
الاسم؟
ومن الملاحظ : أن
الحديث هنا قد جاء عن الاسم.
وأيضا : ان الآيات
القرآنية
الصفحه ٤٥ :
أو شبعان أو نعسان
أو يقظان. وهذه الصفات بهذه الصيغة ليست من صيغ المبالغة ، وإنما هي تدل على وجود
الصفحه ٤٦ : ،
فصوروه لنا على أنه هو المعنى نفسه ، بنوع من التوسع أو التسامح.
أما بالنسبة لكلمة
: " الرحيم" فيمكن أن
الصفحه ٦٢ : الآية
الأخيرة ليس على أمر اختياري لأن عدم الشريك ليس فعلا له تعالى. فتخصيص الحمد
بالفعل الاختياري يصبح
الصفحه ٦٧ : ، وفي كل الموجودات في هذا الكون الرحيب ، مع الحرص
الأكيد على أن يخرجه عن أن يبقى مجرد أمر تصوري ، تجريدي
الصفحه ٧٩ : وَالنُّجُومُ وَالْجِبالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ
النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذابُ
الصفحه ٩٤ : حاجاته ، والحفاظ عليه ، وتتحمل الأذى الكثير
والكبير في سبيل ذلك؟!
إن ذلك ليس نتيجة
شعورها بالواجب
الصفحه ١٠٣ :
لغيره تعالى : من
شخص أو مقام ، أو مال ، أو هوى ، أو صنم ، أو أي شيء له تأثير بدرجة ما على سلوك
الصفحه ١٠٦ :
ويلاحظ أنه لم يقل
: اليهود ، والمشركون. وذلك ليشير إلى أن الشرك قد جاء على خلاف الفطرة ، وقد
الصفحه ١١٠ : قادرا على التصرف بماله ، ولا بقوته ، ولا بمنصبه ، ولا بموقعه
الاجتماعي ، أو السياسي ، ولا بلسانه ، ولا
الصفحه ١٢٢ :
تقديم كلمة إياك :
وفي كل ذلك يشير
إلى بعض ما يرمي إليه تقديم كلمة" إياك" على كلمتي""
نعبد
الصفحه ١٢٦ : فيها ، والانفتاح على كل ما تحتضنه في داخلها ،
ليتصل هذا الفرد بكل ما هو خارج حدود فرديته ، ليصبح بحجم
الصفحه ١٢٨ : :
ثم إنه مرة يعبد
الإنسان الله سبحانه لوجود أمر إلزامي ، لا يريد أن يتمرد عليه.
ومرة يأتي هذا
الإنسان
الصفحه ١٣٠ : وتعليماته من نفس صانع ذلك الجهاز ، ثم
الالتزام الدقيق بها لتحصل على ما يراد الحصول عليه منه.
والإنسان أيضا