الصفحه ١١٤ :
القطعة من الزمن
الممتد ، الذي لا يشتمل على ليل ولا على نهار لا غضاضة فيه. وهو اللغة التي يمكن
أن
الصفحه ١٢٠ :
ويتفاعل مع كل شيء
من خلالها وعلى أساسها ؛ إذن فليست هي مجرد مفاهيم عقائدية تلقينية خاوية ، لا دور
الصفحه ١٢٥ :
ملموسة وظاهرة ،
فالصلاة التي هي صلة للعبد به تعالى قد انطوت في تشريعاتها وخصوصياتها وحالاتها
على
الصفحه ١٢٧ :
وفي التوحيد في
العبادة ربط باللانهائي واللامحدود ، الذي هو مصدر كل عطاء ، فما على الفكر من حرج
الصفحه ١٣١ :
الإلهية ، لأن ذلك
سينعكس سلبا على سلامة المسيرة. ولن يمكن ضمان وصول القافلة بسلام إلى الهدف
الصفحه ١٣٧ : ؟
فلنقرأ الآيات
التالية :
قال تعالى : (وَتَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ
وَالتَّقْوى ، وَلا تَعاوَنُوا عَلَى
الصفحه ١٥٥ : ء ، والغرائز والشهوات
دون وصول العقل إليه ، حينما تهيمن عليه تلك الأهواء والشهوات ، وتفقده القدرة على
التمييز
الصفحه ١٦٦ : : (الْمُسْتَقِيمَ) هو التأكيد على خصوصية الصراط هذه ، وذلك من أجل :
التصريح والتأكيد
على أقربيته إلى الهدف بالنسبة
الصفحه ١٧٨ : ء. وهل حصلت على الطمأنينة وعلى السعادة
بأعلى مراتبها؟ وهل زال هاجس الخوف على حياتك بصورة نهائية؟
إن
الصفحه ١٨١ :
ولأجل ذلك صح
التعبير عن الشهداء والأولياء وو .. ب" أنعمت عليهم".
وإن شئت لخصت ما
تقدم على الشكل
الصفحه ١٨٤ : يطلع على ما استجد من تعاليم توجب المزيد من
الرقيّ والسمو والقرب.
أضف
إلى ذلك : أن معنى ذلك أن
الصراط
الصفحه ١٨٥ : يمكن التعدد فيه ولا الاختلاف ، فمن يسير على تعاليم
إبراهيم عليهالسلام يصل إلى الله سبحانه ، وكذلك من
الصفحه ٢١١ : ......................................................................... ١٣
إلفات نظر لا بد منه........................................................... ١٩
علي
الصفحه ٢٢ :
وعن ابن عباس قال
: (يشرح لنا علي (ع) نقطة الباء من (" بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ") ليلة
الصفحه ٢٥ : مجالسه : لو أردت التكلم على ذلك العمر كله لم يف ، أو كما قال (٢١).
بل إن البكري قد
تكلم في نقطة البسملة