الصفحه ٨٧ : في الآيات القرآنية على تجسيد العلاقة بين الله وبين العباد ،
كواقع حي ، يتلمسه هذا الإنسان بأحاسيسه
الصفحه ٨٨ :
المحبة ، والرعاية
والتدبير لكل شؤونه على أساس الحكمة والإشراف والهيمنة.
فالله أوجدك ، ولا
يزال
الصفحه ١٠١ : يكلّم من السماء لو كان الأمر يقتصر على ذلك. بل لقد عرضوا على النبي (ص) أن
يملكوه عليهم ، ويعطوه الأموال
الصفحه ١١٢ : الإنسان حين يستخدم إرادته واختياره يكون قد تمرد على الله
، واجترأ عليه. إذن فالتجلي للمالكية الإلهية يكون
الصفحه ١١٥ :
إنه ينتهي إلى ذلك
المحذور الكبير والخطير ، الذي دل الدليل القاطع على بطلانه وزيفه.
الخلود في
الصفحه ١٣٣ : الأكبر ، على حد تعبيره (ص) ، وعرف أيضا حجم التحديات التي تواجهه من خارج
ذاته ، في كل موقع وفي كل مجال
الصفحه ١٤٠ : نوع ما ونحرك يدنا أو لسلننا ، أو أي جارحة أخرى بالطريقة التي تستكمل
العلة التامة عناصر وجودها ، فإن
الصفحه ١٤٧ :
الإنسان نهجا يساعد على تحقيق ذلك ، وتقدم له أيضا قوانين وأحكاما سلوكية تحمي
خطواته على هذا الطريق من أن
الصفحه ١٥٦ :
ونقول :
إن هذا البيان غير
مقبول.
أولا
: لأنه كلام غائم ،
ولا سيما فيما يرتبط بقدرات العقل على
الصفحه ١٥٧ :
آفاق. ويواجهه من أمور جديدة تحتاج إلى حل ، وإلى استكناه حقيقتها ، والانسياب في
آفاقها.
وذلك على حد
الصفحه ١٨٢ :
شمول الآية للنبي (ص)
والأئمة (ع):
وقد يدّعي البعض :
أن الآية تشمل الأنبياء السابقين على نبينا
الصفحه ١٨٦ :
إن نبينا محمدا (ص)
كان في الأصل على شريعة إبراهيم عليهالسلام قال تعالى : (ثُمَّ أَوْحَيْنا
الصفحه ١٩١ :
لماذا المغضوب :
أما
السؤال : من هم الذين صدر
منهم الغضب على أولئك الناس ، فجوابه :
١ ـ أننا
الصفحه ١٩٢ : والنصارى من مصاديق المغضوب عليهم ، ومن مصاديق
الضالين.
والآية عامة صالحة
للانطباق عليهم وعلى غيرهم ممن
الصفحه ١٩٥ :
بعض الناس ، وتوجد الأخرى في بعض آخر.
ولا بأس بأن نطبق
إحدى الصفتين على اليهود والذين اجرموا إجراما