الصفحه ١٠ :
ولأجل ذلك فإن
القارئ لن يستفيد كثيرا من هذه الدروس ، إذا كان يرغب في الإطلاع عل أقوال
المفسرين
الصفحه ١٩ : اللغة أحيانا ، إنما كانت من أجل الاطلاع على موارد استعمالات
الألفاظ أو التراكيب ، وذلك للتعرف على آفاق
الصفحه ٢٤ :
مناوئوا علي عليهالسلام وحساده :
وحين رأى حساد علي
عليهالسلام ومناوئوه المتسترون : أن عليا
الصفحه ٤٧ :
تمامية الصفة في موصوفها على سبيل الثبات والدوام ، من دون إلماح إلى معنى الحدوث.
فهي إلى جانب الصفة
الصفحه ٥٠ : والذي لا ينضب.
ونحصل على كل مقتضيات سائر صفات الذات الإلهية المقدسة وعلى كل شيء ، ونحل بذلك
كافة مشاكلنا
الصفحه ٧١ : وحسب ، بل جئت بما يدل على انتفاء ذلك النقص
عمليا. لأن حمدك هذا يدل على صدور فعل اختياري عنه تعالى قد
الصفحه ١٠٢ : ، وليس حرا في أن يفعل كل ما يحلو له ، بل عليه أن يعيد
النظر في كل كبيرة وصغيرة في حياته ، حتى في أموره
الصفحه ١١٣ :
(ولا يجب أن يشتمل
الزمان على ليل ونهار) وقد تكون القطعة طويلة وقصيرة. قال تعالى : (تَعْرُجُ
الصفحه ١٥١ : هداية بعد الوصول
ليكون على علم بتفاصيل وحالات ومناخ البلد الذي وصل إليه.
والعبادة والقرب
من الله
الصفحه ١٥٨ : .." يدل على صحة قول الأشاعرة : إنه تعالى هو
فاعل الخير والشر. أما العبد فلا يوجد فعله ولا يخلقه. ولذا نسبت
الصفحه ١٨٣ :
مسلم. أو قلت : كل ماء كريّ فهو طاهر ومطهّر. أو كل من أنعم الله عليه فهو مهتد
إلى الصراط المستقيم. أو من
الصفحه ١٨٧ :
ونسخ بعض الأحكام
في شريعة سابقة ، لا يعني نسخ أساس الشريعة ، بل هو على حد النسخ الذي يكون في
الصفحه ٩ :
تقديم
بسم الله الرحمن
الرحيم
والحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسّلام على محمد وآله الطاهرين
الصفحه ١٣ :
تمهيد
أحببت هذه المرة
أن أخالف المألوف ، وأتمرد على ما هو معروف ، حيث إنني لا أريد أن أكتب في
الصفحه ٨٠ : هذا
الإدراك والشعور فيه قابلية النمو والتحول. أم أنه مقفل ومحدود في هذه الناحية؟
والجواب على كلا