الصفحه ١٩٨ :
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ،) دليلا على إمامة أبي بكر ، لأن المقصود بالذين
الصفحه ١٢٣ :
ومن الواضح : أنه
إذا كان الله سبحانه هو وحده مصدر كل خير وعطاء وقوة ووالخ .. فإنه يكون وحده
الصفحه ١٥١ : إذا كنت صائما. ولا تكون صلاتك عبادة ، كما أن كدك على عيالك ، وإحسانك
لوالديك ومرابطتك على الثغور
الصفحه ١٥٨ : والرافضة.
ونقول :
إن هذا التأدب ـ لو
صح ـ فهو دليل على قبح صدور ذلك منه تعالى. وإذا لم يجز نسبة القبح
الصفحه ٥١ : ، والكريم ، والشافي ، الخ .. ولا تجعل الدعوة هذه الأمور علما.
ويمكن أن يقال :
إنك إذا سميت رجلا بكلمة
الصفحه ١١٢ :
الإساءة ، والجزاء إنما يكون بعد الحساب.
يوم :
ويبقى هنا سؤال :
إنه إذا كان اليوم
هو مجموع الليل
الصفحه ١٣٢ : وغيرها. حيث يجد فيها ما يتلائم مع كل حالة وكل ظرف. فقد
يرغب في الصوم إذا كان الصوم يلائم ظروفه وتقبل عليه
الصفحه ١٣٣ : .
وإياك نستعين :
وإذا انتقلنا إلى
قوله تعالى : وإياك نستعين ، فإننا نسجل مد يلي :
الوعي يقتضي
الصفحه ١٣٥ :
منه ، بإظهار خلاف
الحقيقة. فيقع في الرياء ، وفي محاولة التزييف والخداع.
أما إذا تأكد لديه
: أن
الصفحه ١٤٠ : الله سبحانه وفقا لما أجرى عليه سنة الحياة يفيض
الوجود على ما يختاره العبد ، إذا اكتملت عناصر علته
الصفحه ١٨٩ : .
إعراب غير المغضوب
:
إذا قلنا : إن
كلمة غير المغضوب بدل من كلمة : الذين أنعمت عليهم ، فإن المقصود هو
الصفحه ١٩٥ : ، ولا تخص النصارى بوصف
الضالين. بل هي عامة تشمل حتى الملحد ، بل والمسلم إذا أجرم ، فاستحق العقاب ،
وكذا
الصفحه ١٠ :
ولأجل ذلك فإن
القارئ لن يستفيد كثيرا من هذه الدروس ، إذا كان يرغب في الإطلاع عل أقوال
المفسرين
الصفحه ٢٢ : ، والأربعين والثمانين بعيرا ؛ إذا كان (ع) قد
قال ذلك في مجالس ومناسبات مختلفة ، اقتضت كل مناسبة منها أن يشير
الصفحه ٤٦ : أو تكثير ، مثل مريض ، وقديم
وكبير وصغير.
ولكننا إذا رجعنا
إلى الآيات القرآنية ، فإننا نجد أنها في