الصفحه ٥٨ :
وهذا يفسر لنا
إضافة" أل" الاستغراقية أو الحقيقية إلى كلمة" حمد" ، فقال :
" الحمد".
الحمد
الصفحه ١٠٤ :
وقال عزوجل : (أَوَلَمْ يَرَوْا :
أَنَّ اللهَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَلَمْ يَعْيَ
الصفحه ٤٥ :
الصفة في موصوفها على نحو التمام والكمال ، فكلمة" غضبان" مثلا كما يقول
أهل اللغة معناها الشخص الممتلئ
الصفحه ١٧٩ : ).
وقال علي عليهالسلام : والله ، لابن أبي طالب آنس بالموت من الطفل بثدي أمه (١٤٣).
وحين ضرب عليهالسلام
الصفحه ١٩٨ : ، ليكونوا
فريقا واحدا مقابل الذين أنعم الله عليهم.
بل يريد أن يستثني
الفريقين أي : (الْمَغْضُوبِ
الصفحه ٣٠ :
امر ذي بال لا يبدأ فيه ببسم الله فهو أبتر (٢٤).
وعن أبي هريرة عنه
(ص) : كل كلام أو أمر ذي بال لا
الصفحه ٢٣ : ) كما روي (١٧).
كما أن ذلك ليس
بعيدا عن (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ،) أعظم آية في كتاب الله
الصفحه ٢٠٩ : ـ لبنان.
مقتل أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب ـ لابن أبي الدنيا ـ مطبوع ضمن مجلة تراثنا ، الصادر عن
مؤسسة
الصفحه ٢٠٦ :
الإمام على بن أبي طالب ـ بتحقيق المحمودي) ط ـ
بيروت ـ لبنان.
التراتيب الإدارية
ـ للكتاني ـ ط دار إحيا
الصفحه ٢١٦ : .................................................... ١٩٦
ولا الضالين.................................................................. ١٩٨
إمامة أبي
الصفحه ١٥٢ :
وأشد نهيا له عن
المنكر ، وأمرا له بالمزيد من المعروف. ثم يصبح دعاؤه مستجابا. بل قد يصبح المستحب
الصفحه ١٧٣ :
ونقول في الجواب
عن هذه الأسئلة :
أولا
: إن نسبة الصراط
في سورة الفاتحة إلى الذين أنعم الله
الصفحه ٣٣ : الأمر في ذكر مثال تقريبي هو : إن الله تعالى يقول : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها فانٍ. وَيَبْقى
وَجْهُ رَبِّكَ
الصفحه ٦٦ : .
فمثلا ، تحدث الله
عن التوحيد وربطه بالليل ، من موقع كونه سكنا لهم ، ثم ربطه بالنهار ، من موقع
كونه
الصفحه ١٢٣ :
ومن الواضح : أنه
إذا كان الله سبحانه هو وحده مصدر كل خير وعطاء وقوة ووالخ .. فإنه يكون وحده