الصفحه ١٨٧ : مختلفة ، كما أنه لا يعني رفعة مقام النبي اللاحق في أولي العزم
أو غيرهم ، على مقام النبي السابق. وقد ذكرنا
الصفحه ١٩٢ :
إذن ، فالله قد
أبهم فاعل الغضب ولم يصرح به ، ليفيد المشمول والعموم لكل من يغضب للحق. وينفر من
فعل
الصفحه ١٩٥ :
فهناك إذن صفتان
في مقابل المنعم عليهم ، قد توجدان في واحد من الناس أو أكثر. وقد توجد إحداهما في
الصفحه ٢٠٣ : وفق الله لاستفادتها من سورة
الفاتحة بصورة أو بأخرى. وقد كانت ـ بحق ـ فرصة للقيام بسياحة مباركة ورائعة
الصفحه ٢٩ : التي تنوء بحملها العشرات من وسائل الحمل التي كانت
متوفرة آنئذ.
وقد تحدث المفسرون
عن أمور كثيرة
الصفحه ٤٣ :
وقد ورد النهي عن
المعصومين عليهمالسلام عن التعمق في التفكير في حقيقة الذات الإلهية (٣٨).
غاية
الصفحه ٩٣ :
الرحمن الرحيم : مرة اخرى :
وقد اتضح مما تقدم
: أن قوله : " الرحمان الرحيم" بعد قوله : الحمد
الصفحه ١١٣ :
(ولا يجب أن يشتمل
الزمان على ليل ونهار) وقد تكون القطعة طويلة وقصيرة. قال تعالى : (تَعْرُجُ
الصفحه ١٥٥ : إلى ذلك.
الهداية
الشرعية : وهي تكون فيما
يعجز العقل عن درك كنهه ، ويقف حائرا أمامه. وقد تحول الأهوا
الصفحه ١٦٠ : الهدف الأسمى ، والغاية الفضلى.
مناقشة وردّها :
وقد يقال : إننا
لا نجد فرقا بين قولنا دخلت الدار
الصفحه ١٦٤ : سواه باطل ومزيف ، أو مشوه ومحرف.
(ال) في الصراط
للجنس أو للعهد :
وقد يسأل البعض عن
كلمة (ال) في
الصفحه ١٦٥ : . اما في صورة التعرج فقد يصل الخطان إلى الهدف ، وقد يكون التخلف عنه
منهما معا ، أو من أحدهما.
الصفحه ١٧٤ : ، والقاعدة.
وقد أراد سبحانه
لنا هنا : أن يجسد لنا هديه وتعاليمه لننتقل من المضمون الواقعي والحسي ، الغني
الصفحه ١٦ : عيسى (عليهالسلام).
فأخبر النبي (ص)
فقال : يا ويل أمه! أما علم أن (ما) لما لا يعقل ، و (من) لمن يعقل
الصفحه ٢٥ : في ألفي مجلس ومائتي مجلس (٢٢).
ونقول :
حدث العاقل بما لا
يليق له ، فإن لاق له فلا عقل له :
ونحن