الصفحه ١٢٨ : :
ثم إنه مرة يعبد
الإنسان الله سبحانه لوجود أمر إلزامي ، لا يريد أن يتمرد عليه.
ومرة يأتي هذا
الإنسان
الصفحه ١٩٧ : بد من الحذر مرة من ضلالهم الظاهر ، ومن إجرامهم المفضوح ، أما
النصارى فلا بد من الحذر منهم ألف مرة
الصفحه ١٣ :
تمهيد
أحببت هذه المرة
أن أخالف المألوف ، وأتمرد على ما هو معروف ، حيث إنني لا أريد أن أكتب في
الصفحه ٢٩ : ومتنوعة حول الآية الكريمة التي نرددها عشرات المرات يوميا ، وفقا
لما ورد عن الشرع الشريف في ذلك ، وأكثر ما
الصفحه ٤٨ : الكريمة ـ البسملة ـ التي يفترض أن يرددها
الإنسان في مختلف شؤونه وحالاته ، وربما يرددها عشرات المرات في كل
الصفحه ٦٠ : أن تقرأ
مرات في الصلاة في كل يوم هي كلمة" الحمد" ؛ إنه أراد لنا أن ندخل من
باب الحمد ، إلى كل الحقيقة
الصفحه ٩٣ :
الرحمن الرحيم : مرة اخرى :
وقد اتضح مما تقدم
: أن قوله : " الرحمان الرحيم" بعد قوله : الحمد
الصفحه ١٠٣ : وَهِيَ رَمِيمٌ. قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي
أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ ، وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ) (٩٥
الصفحه ١٢٥ : الفحشاء والمنكر ، وهي
عمود الدين. وهي النهر الذي تغتسل فيه كل يوم خمس مرات ، لتكون مثال الطهر والصفا
الصفحه ١٤٨ : الله سبحانه بطلبها في
صلواتنا كل يوم عشر مرات على الأقل؟
ونقول في الجواب.
أولا : صحيح : أن
الله
الصفحه ١٤٩ : يثاب المرء عليه ، ولا
يفيده شيئا في إيصاله إلى هدفه الأسمى.
وقد صرح أمير
المؤمنين عليهالسلام ، بأن
الصفحه ١٥٢ : يوماه فهو مغبون (١٢٥).
ويلحق من ثم
بدرجات الأولياء والأصفياء.
وهذا هو السير
الطبيعي الذي مر به
الصفحه ١٥٦ : أحكامها فلا حاجة لقوله اهدنا
كل يوم عشر مرات أو أكثر ، لأن أمور الشريعة والدين محددة ولا زيادة فيها
الصفحه ١٦٦ : . نعم لو انحرف
مرة أخرى فإن كان الانحراف الثاني باتجاه الهدف ، فإنه يصل إليه ، وإن لم يكن
باتجاهه فإنه
الصفحه ١٧٤ :
ورابعا
: إنه تعالى في
خصوص هذه السورة التي لا بد أن نقرأها في صلاتنا عشر مرات على الأقل يوميا