الصفحه ٧٤ : على الكمال وهو ما يوجب
جمالا أيضا.
فهذه التنزيهات
الثلاثة تصبح أقوى في الدلالة على التنزيه من كلمة
الصفحه ١٤٠ :
المدد بالماء وبالكهرباء من قبل المضخة ، والمولد. فنحن لسنا أحرارا بصورة مطلقة.
وبعد أن نختار
الفعل من
الصفحه ١٣٣ :
الاستعانة :
إنه إذا عرف
الإنسان حجم ما يواجهه من تحديات من داخل ذاته ، وهو ما يحتاج لدفع آفاته إلى
الجهاد
الصفحه ١٥٠ : يبذله من جهد ، بقدر ما يكون القرب والرضى.
فإذا كان الإنسان
في درجة ومرتبة ، فإنه يحتاج إلى الهداية
الصفحه ١٣٦ : نحتاج إلى
الصبر في موقع الكرب والبلاء ، لا يجوز (وفق مقولتهم أيضا) أن نقول : يا زينب.
وعند ما نريد أن
الصفحه ١٨٣ :
مسلم. أو قلت : كل ماء كريّ فهو طاهر ومطهّر. أو كل من أنعم الله عليه فهو مهتد
إلى الصراط المستقيم. أو من
الصفحه ١٥٩ : ، ثم تطلب المزيد من الهداية والدلالة إلى كل ما يوجب
القرب ، والمزيد من المحفزات والمشجعات ، والتوفيقات
الصفحه ٥٩ :
، وبرعايته سبحانه له من قبل أن يخلق ، وإلى ما بعد أن يبعث ويحشر.
والاعتراف بهذا
التاريخ ، والانصياع له
الصفحه ١٥٤ : :
وقد قسم بعضهم
الهداية إلى أربعة أقسام هي :
هداية
الإلهام : وهي نوع من
الهدايات التي تدفع الطفل
الصفحه ١٣١ :
الإلهية ، لأن ذلك
سينعكس سلبا على سلامة المسيرة. ولن يمكن ضمان وصول القافلة بسلام إلى الهدف
الصفحه ١٥٧ :
آفاق. ويواجهه من أمور جديدة تحتاج إلى حل ، وإلى استكناه حقيقتها ، والانسياب في
آفاقها.
وذلك على حد
الصفحه ٧٥ : هو ما كان جمعا لمذكر عاقل. والعالم ليس مذكرا ولا عاقلا ، فليس
العالمون جمعا له ، وإن كان قد جاء على
الصفحه ١٧٥ :
ولا أقل من أن ذلك
لن يكون قادرا على الإثارة والإغراء بمستوى ما لو كان المضمون حسيا ومتجسدا.
أضف
الصفحه ٤٧ :
تمامية الصفة في موصوفها على سبيل الثبات والدوام ، من دون إلماح إلى معنى الحدوث.
فهي إلى جانب الصفة
الصفحه ٨٧ :
إلى ذلك من صفات
ألوهية ، تعني مزيدا من الإحساس بالبون الشاسع ، فيما بين هذا الإنسان الضعيف