الصفحه ١٠٥ : لم تتعرض ليوم القيامة أبدا.
نعم قد تحدثت في مورد عن وادي الهلاك. ولذلك نجد أن اليهود عموما لا يعتقدون
الصفحه ١٣١ : .
تنوع المستحبات
وكثرتها :
ومن الواضح أن
الإسلام قد قدّم ـ في نطاق تعليماته ـ مجموعة من الأوامر
الصفحه ١٣٥ :
منه ، بإظهار خلاف
الحقيقة. فيقع في الرياء ، وفي محاولة التزييف والخداع.
أما إذا تأكد لديه
: أن
الصفحه ١٥٢ : والحرام تفسير القرآن ، وإن كان واحدا
، ولكنهم يتفاوتون في علمهم بملكوت الله سبحانه ، وبأسرار الخليقة
الصفحه ١٥٨ : الهداية هنا لله
تعالى ؛ فهو الذي يفعل ويوجد.
ولكنه نسب الضلال
للعبد في قوله : " ولا الضالين" ، مع أن
الصفحه ١٧٧ : النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ ،
وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ) (١٣٩)؟.
حيث عد سبحانه
الشهداء أيضا في جملة من
الصفحه ١٧٨ :
فيها. فهل تتجسد
بالمال ، أو بالسلطة ، أو بالجاه ، أو بالمنصب ، أو بالقوة الجسدية ، أو بالجمال
الصفحه ١٨٥ :
ونقول :
إننا نجمل توضيحنا
في إطار النقاط التالية :
إن الصراط الموصل
إلى الله سبحانه واحد ، لا
الصفحه ١٩٠ :
ونقول في الجواب :
أولا : إن كلمة
غير قد يوصف بها المعرفة أيضا ، وذلك إذا وقعت بين متقابلين
الصفحه ١٩٤ : والخصوص من
وجه ، كالطير والأسود ، حيث يتوافقان في الغراب ، الذي هو طير وأسود ، وقد لا يكون
الأسود طيرا
الصفحه ١٩٨ : : وغير الضالين ، لسببين :
الأول
: إن كلمة (لَا) صريحة في نفي ما بعدها ، أما كلمة غير فإنما تنفيه بصورة
الصفحه ١٦ : الخ (٦).
وحينما سأل بعضهم
الإمام الصادق ـ أو الباقر ـ عليهماالسلام عن المسح في الوضوء ، فقال له
الصفحه ٢١ : وجالية الكدر ص ٤٠ وتاريخ آل محمد ص ١٥٠.
(١٢) احقاق الحق (الملحقات)
ج ٧ ص ٥٩٥ عن ابن طلحة في مطالب السؤل
الصفحه ٣٣ :
جاء في آخره ؛ لأن
المبتور هو مقطوع الآخر أو الذنب ، والأقطع هو مبتور اليد.
ونقول :
إن نقصان
الصفحه ٣٧ : أكثر منه. وقد أمرنا
بالابتعاد عن التعمق في التفكير في ذات الله سبحانه (٣٦) لأنه أمر فوق العقل.
وهكذا