الصفحه ٤٣ :
وقد ورد النهي عن
المعصومين عليهمالسلام عن التعمق في التفكير في حقيقة الذات الإلهية (٣٨).
غاية
الصفحه ٤٧ :
تمامية الصفة في موصوفها على سبيل الثبات والدوام ، من دون إلماح إلى معنى الحدوث.
فهي إلى جانب الصفة
الصفحه ٥٩ : تجاهك ، وتجاه كل
المخلوقات في هذا الكون الأرحب الذي بناه لتستفيد منه في تكاملك في إنسانيتك وفي
مسيرتك
الصفحه ٧١ : :
كالخالق والشافي والعالم ، والقادر الخ .. فالحمد إذن ينتهي إليه. قال تعالى : (لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولى
الصفحه ٨٢ :
أَحَداً مِنَ الْعالَمِينَ) (٨٤).
وموارد كثيرة أخرى
ظاهرة في ان المقصود بالعالمين هم البشر ، لقرائن فيها
الصفحه ١٠١ : كل
المشكلة ، والكارثة الحقيقية بالنسبة إليهم ، وعلة العلل في رفضهم الانقياد للنبي (ص)
هي الاعتقاد
الصفحه ١٠٣ : الاستعانة المطلقة به ، والهداية منه كما سنوضحه.
ولهذا نجد أنهم
حينما ظهر الإسلام في مكة ، كانت ثورتهم
الصفحه ١١٠ : بيده ، ولا بغير ذلك.
فلله إذن حق
التصرف في كل شيء كيفما شاء وحسبما يريد ، ومن هنا يتضح أن كلمة
الصفحه ١٢٤ :
، اهدني. ولعله من أجل أنه سبحانه يريد لهذا الإنسان أن يعيش خصوصيته الفردية في
نطاق حياته الاجتماعية ، ولا
الصفحه ١٢٨ :
مستقلة ومنفصلة ،
ثم يصار إلى عملية تقليم وتطعيم ، وتهذيب وتشذيب قسرية لها ، لأن ذلك لن يكون في
الصفحه ١٢٩ :
ما المراد
بالعبادة :
وإذا أردنا أن
نستوضح المراد من العبادة في" إياك نعبد" وسواها ، فإننا نقول
الصفحه ١٦٣ :
ويستدل. فإذا عرف أنها رضا الله سبحانه. فإنه سوف لن يتساهل في جعلها نصب عينيه في
كل موقف ، وحركة وسلوك
الصفحه ١٧٢ : ).
فإنه اعتبر في هذه
الآية : أن (الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ) هو الدين القيم ، أي هو صراط موصوف بأنه دين قيم
الصفحه ١٩٦ :
تناقض يسيء إلى
المعنى :
والغريب في الأمر
هنا : أننا نجد نفس أولئك الذين فسروا الآية باليهود
الصفحه ٢٠٣ : في
رحاب هذا القرآن العظيم ، عادت علينا بفوائد وعوائد جليلة وغالية ، أين منها فرائد
اللآلى ، والدرر