الصفحه ٩٣ : لله رب العالمين. قد
جاء في موقعه الطبيعي. فإنه تعالى إنما يرعى الإنسان ويربيه بصورة متوازنة ، لا
يهمل
الصفحه ١٢٠ :
فيها للعقل ، ولا للمنطق ، ولا للفطرة ولا للشعور ، ولا للوجدان ، بل هي من صميم
ذلك كله ، هي حياة العقل
الصفحه ١٢٧ :
وفي التوحيد في
العبادة ربط باللانهائي واللامحدود ، الذي هو مصدر كل عطاء ، فما على الفكر من حرج
الصفحه ١٣٩ : : أنه لم يعد لنا أي استقلالية فيما
نعمل ، بل لم يعد لنا أي دور في أعمالنا بل هي تنسب إلى الله سبحانه
الصفحه ١٤٨ : :
وقد جاء طلب
الهداية هذا بتّيا وجازما ، فلم يقل : اهدني إن شئت ، أو إن أحببت ، لأن المطلوب
في كل دعا
الصفحه ١٥١ : وأرقى. فلابد له من هداية في محيطه قبل الانتقال ، ثم هداية في حركته
الانتقالية ، ثم هداية ثالثة حين بلوغه
الصفحه ١٥٥ : اللمس
تعرف الحار والبارد ، واللين والقاسي ، والخشن والأملس الخ ..
وكذلك بالنسبة إلى
حاسة الشم في
الصفحه ١٦٤ :
إنهم هم الأكثر
قدرة على المساعدة في الوصول إلى الأهداف العليا ، والغايات السامية. وذلك بما
لديهم
الصفحه ١٧٣ :
ونقول في الجواب
عن هذه الأسئلة :
أولا
: إن نسبة الصراط
في سورة الفاتحة إلى الذين أنعم الله
الصفحه ١٨١ : التالي :
إن النعمة هي
الحصول على المطلوب ، وتحقيق الغاية المتوخاة ، والنقمة هي الخيبة والخسران في هذا
الصفحه ١٩٩ :
أنعم الله عليهم
هم المذكورون في قوله تعالى : (فَأُولئِكَ مَعَ
الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٨ : من المتشابه
، والرخص من العزائم والمكي من المدني ، وأسباب التنزيل ، والمبهم من القرآن في
ألفاظه
الصفحه ١٩ : المعنى وحدوده ، وإلماحته ، وإشاراته
، وإيحاءاته. لأن ذلك مهم جدا في نيل المعاني القرآنية ، وتحديد مدلولات
الصفحه ٣٩ : ، وتثيره ، وتشعر من خلالها بأنك قريب من
الله ، مع انك لا تستطيع أن تدرك نفس الذات.
ومن هنا نعرف السر
في
الصفحه ٤١ :
الأصنام عند العرب
:
وواضح : أن العرب
كانوا يستعملون لفظ الجلالة في معناه. أما الأصنام فكانوا