الصفحه ١٠١ :
كما أن اعتقادهم
بنبوة النبي لم يكن يمثل لهم مشكلة كبيرة أيضا. وما اسهل عليهم أن يعتقدوا أن
محمدا
الصفحه ٢٠٠ :
الأكبر هو علي عليهالسلام ، سماه بذلك رسول الله (١٦٧) (ص).
وروي عن النبي (ص)
أيضا : أنه قال : الصديقون
الصفحه ٨٠ : أمامنا
سؤالان : الأول : عن مستوى ودرجة شعور وإدراك الموجودات ، من الجماد والنبات ،
وغيرهما.
الثاني : هل
الصفحه ١٩٩ : مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ ،
وَالشُّهَداءِ ، وَالصَّالِحِينَ) (١٦٥).
باعتبار أن أبا
بكر هو
الصفحه ٢٠١ :
وعن النبي (ص) :
أنه قال لعلي : أنت الصديق الأكبر ، وأنت الفاروق الخ ... (١٧١)
والروايات في ذلك
الصفحه ١٣٨ : الاستعانة ،
فهي لا تلازم الاعتقاد بوجود مؤثر غير الله على حد التأثير الإلهي أو الربوبي. بل
الاستعانة بالنبي
الصفحه ١٨٧ : مختلفة ، كما أنه لا يعني رفعة مقام النبي اللاحق في أولي العزم
أو غيرهم ، على مقام النبي السابق. وقد ذكرنا
الصفحه ١٦ : عيسى (عليهالسلام).
فأخبر النبي (ص)
فقال : يا ويل أمه! أما علم أن (ما) لما لا يعقل ، و (من) لمن يعقل
الصفحه ٣٠ :
البدء باسم الله :
لقد ورد في الحديث
الشريف ، عن علي عليهالسلام عن النبي
الصفحه ٧٥ : تجمعها ،
فلا بد من تقسيمها إلى أشياء صغيرة ، كعالم النبات وعالم الجماد ، وعالم الحيوانات
وعالم .. ثم تجمع
الصفحه ١١٤ :
زيادة ولا نقيصة. فهذه القراءات تكون مقبولة إن كانت قد أمضيت من قبل النبي (ص)
والأئمة عليهمالسلام.
أما
الصفحه ١٣٦ : النبي أو الولي. إلى آخر ما هنالك.
وهذا الكلام ظاهره
جميل ومنسجم مع تقديم كلمة" وإياك" المفيد للتخصيص
الصفحه ١٧٧ : النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ ،
وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ) (١٣٩)؟.
حيث عد سبحانه
الشهداء أيضا في جملة من
الصفحه ١٨١ : اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ ،
وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولئِكَ
الصفحه ١٨٢ :
شمول الآية للنبي (ص)
والأئمة (ع):
وقد يدّعي البعض :
أن الآية تشمل الأنبياء السابقين على نبينا