الصفحه ٧٣ : ) ، (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ) (٦٦) ، وغير ذلك.
وذلك كله يفسر لنا
سرّ ترديدنا في
الصفحه ٧٧ :
والإدراك ، بحيث
تستطيع تسبيح الله ؛ قال تعالى : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ
الصفحه ٧٨ : آيات
كثيرة قررت هذه الربوبية.
إلا أن يقال : إن
ربوبية كل شيء وتكامله إنما هو بحسبه ، ومن خلال ما يملك
الصفحه ٨٤ : ـ كل ميسر لما خلق
له ـ ولا يتخلف عن هذا الأمر إلا هذا الإنسان الذي يتعامل الكثيرون من أفراده
بخصوصيتهم
الصفحه ٩٤ : يضاف إليه. وإنما هو حاجة وضعف ونقص عن حد
الكمال نفسه. وإلا ، فلو كان الكمال حاصلا ، والنقص
الصفحه ٩٥ : بالنسبة لهذا الإنسان ، لأن كل شيء إذا وصل إلى درجة
كماله ؛ فإنه قد يبقى ثابتا عليها ، إلا الإنسان ، فإنه
الصفحه ٩٩ : بعبادة الأصنام ، إلا أنهم ما كانوا حريصين على عبادتها وعلى رفض
التوحيد إلى درجة أن يضحوا في سبيلها بالمال
الصفحه ١٠٠ : أَوْلِياءَ ، ما نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونا
إِلَى اللهِ زُلْفى) (٩٣).
نعم ، هم كانوا
يرون أن
الصفحه ١٣٧ : إِلَّا عَلَى الْخاشِعِينَ) (١١٧).
وقال : (اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ ،
إِنَّ اللهَ مَعَ
الصفحه ١٤٦ : وتقويضه ،
وسينعكس سلبا على درجة القرب من الله سبحانه. قال تعالى : (أَلا بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ
الصفحه ١٤٨ : أسلمنا وآمنا ، فقد حصلت الهداية ، فلماذا نطلبها وهي
موجودة لدينا؟ وهل هذا إلا طلب الحاصل؟ ولماذا كلفنا
الصفحه ١٦١ : )
تختلف عن مادة (هدى). فإن (دخل) لا تقبل إلا نوعا واحدا من المعنى ، وهو الولوج في
الشيء.
أما كلمة (هدى
الصفحه ١٧٨ : ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً) (١٤٠) وقال سبحانه : (أَلا بِذِكْرِ اللهِ
تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ
الصفحه ١٨٠ :
وحين قال ابن زياد
لزينب رحمها الله : كيف رأيت فعل الله بأهل بيتك؟
قالت : ما رأيت
إلا جميلا (١٤٥
الصفحه ١٨٣ : ).
إذا
قلت : كل إنسان قابل
للتعليم العالي. أو قلت : من شهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمد رسول الله فهو