الصفحه ٩٥ : الحسين عن أبيه الحسين بن علي :
عن علي عليهالسلام قال :
بينما أنا أمشي
مع النبي
الصفحه ١٠٠ :
يستريحون إلى أحاديثه ، فاستتر فراسلوه فقالوا : كنا مع الشدة نستريح إلى
حديثك فخرج بهم إلى بعض
الصفحه ١٨ : بالحصباء من مدينة الموصل ودار الحديث المهاجرية ، حضر
المجلس صدور البلد من النقباء والمدرسين والفقها
الصفحه ٣٠ : يذكر على أنه الوصي والوريث والقيم لرسالة السماء وعلى
منابر مدينة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٩٣ : بن سعيد كتابا فيه أبيات أمره أن يقرأ ما فيه على أهل الموسم وكتب مثله إلى
أهل المدينة ومن تلك الأبيات
الصفحه ٩٤ :
بحبال الخير واعتصموا
ووجه أهل
المدينة الأبيات إلى الحسين بن علي عليهماالسلام فلما نظر إليها
الصفحه ١٣٣ : المدينة لقي أفواجا من الملائكة المسوّمين والمردفين
في أيديهم الحراب على نجب من نجب الجنة ، فسلّموا عليه
الصفحه ١٤٥ :
: ٦٢.
عن داود بن
فرقد عن أبي عبد الله عليهالسلام قال (٢) :
دخل مروان بن
الحكم المدينة قال
الصفحه ١٩٧ : يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما
وَكانَ أَبُوهُما صالِحاً.)
الكهف الآية :
٨٢
الصفحه ١٩٨ : يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما) إلى قوله (كَنْزٌ لَهُما) من حفظ فيهما؟
قال
الصفحه ٢٠٣ : الآية :
٩٦ ، ٩٧.
روي أن مروان
خطب يوما بالمدينة الناس ، فوقع في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٥٨ : : نعم
أخبرني أبي [الحسين بن علي عليهماالسلام] ان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان نازلا بالمدينة وان
الصفحه ٦٩ : الأمّة بعدي وأنت إمامها وخليفتي
عليها من فارقك فارقني يوم القيامة ، ومن كان معك كان معي يوم القيامة يا
الصفحه ٢١٤ :
قوله تعالى :
(فَفَهَّمْناها
سُلَيْمانَ وَكُلًّا آتَيْنا حُكْماً وَعِلْماً وَسَخَّرْنا مَعَ
الصفحه ١٢٨ :
الموت أهون علينا من البقاء مع ما صنع محمّد بنا ، وهل حياة بعد أهل القليب
فقلت أنت لو لا عيالي