الصفحه ١٦٨ : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر دعاء إلى
الإسلام مع رد المظالم ومخالفة الظالم ، وقسمة الفيء والغنائم
الصفحه ١٧٢ : ]
سهم ، فالفاسق من أعظم الجبارين ، فقال له الحسين : لا ترمه فاني أكره أن أبدأهم
وكان مع الحسين فرس له
الصفحه ١٨٨ : قطعة فمات وهو يقول قتلني رب محمّد ، وأما الأسود بن عبد يغوث فانه
خرج يستقبل ابنه زمعة ومعه غلام له
الصفحه ١٩٤ : عليهالسلام بمنزلة السمع والبصر والفؤاد فتكون الحجة عليهم أتم ،
ولذا خصوا بالذكر في تلك الآية مع عموم السؤال
الصفحه ١٩٦ :
والسيوف مع بني أمية ، فقال له الحسين «صدقت يا أخا بني أسد إن الله تبارك
وتعالى يفعل ما يشاء ويحكم
الصفحه ٢٠٠ : أمره.
روى علي بن
الحسين عليهماالسلام قال : خرجنا مع الحسين بن علي عليهماالسلام فما نزل منزلا ، ولا
الصفحه ٢٠٦ : يرفع صوت بذكر الله عزوجل إلا رفع بذكر محمّد معه (١).
قوله تعالى :
(وَلَقَدْ أَوْحَيْنا
إِلى مُوسى
الصفحه ٢٠٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أعطي ما هو أفضل من هذا.
خرجنا معه إلى
خيبر فإذا نحن بواد يشخب ، فقدرناه فإذا هو أربع عشرة قامة
الصفحه ٢١٨ : رَبُّنَا اللهُ.)
الحج الآية :
٤٠.
إن الحسين بن
علي عليهماالسلام حينما خرج إلى الكوفة مع أهل بيته حين
الصفحه ٢٢٦ : هشام
حسنا وأنا أستشفع بك إليه فقام معه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأتى به فقال له : قم يا أبا
الصفحه ٢٢٨ : من الحبّ الرّدي.
فإذا صار
شيعتها معها عند باب الجنة يلقى الله في قلوبهم أن يلتفتوا ، فإذا التفتوا
الصفحه ٢٣٧ :
وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ) ثم يحمل فيقتل حتى قتلوا عن آخرهم رضوان الله عليهم ،
ولم يبق مع الحسين إلا أهل
الصفحه ٢٤٠ : ليدفن مع رسول الله فخرجت عائشة مبادرة على بغل ، فقالت :
نحّوا أبنكم عن بيتي ، ولا يهتك على رسول الله
الصفحه ٢٤٢ : عليهماالسلام ليدفنوه مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فخرجت مبادرة على بغل بسرج ـ فكانت أول امرأة ركبت في
الصفحه ٢٤٩ : معه
عظم نخر ففركه ثم قال :
يا محمّد (مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ) فانطق الله محمّدا بمحكم