الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال الله عزوجل : قسمت فاتحة الكتاب بيني وبين عبدي فنصفها لي ونصفها
لعبدي : ولعبدي ما سأل ، إذا قال
الصفحه ١٤٠ :
قوله تعالى :
(وَإِذا حُيِّيتُمْ
بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها.)
النسا
الصفحه ١٩٤ : لجميع المكلفين (١).
قوله تعالى :
(وَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ جَعَلْنا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لا
الصفحه ٢٩٢ : مُخَلَّدُونَ إِذا
رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَنْثُوراً (١٩) وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ
رَأَيْتَ نَعِيماً
الصفحه ١٢ : أحكامها من أهل البيت.
وإذا كان
الاغتيال والتصفية قد طالت الإمام الحسن عليهالسلام في فترة ما من حكم
الصفحه ١٣ : .
إذا عرفنا ذلك
، عرفنا مدى إمكانية الحفاظ على هذه المرويات ، فالأمر يتعلق بسلامة الراوي وعدم
مطاردته من
الصفحه ١٥ : الرأي لا يمكن أن يستقيم
إذا ما عرفنا أن مهمة الإمام تبليغية وروايات الصمت والسكوت ـ التي أشارت إلى أن
الصفحه ١٩ : عَلى ما فِي
قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ (٢٠٤) وَإِذا تَوَلَّى سَعى فِي الْأَرْضِ
لِيُفْسِدَ فِيها
الصفحه ٢٠ : عليهالسلام ؛ إذا ما قيست إلى فترة حكمه التي كانت له حرية التحديث
، فضلا عن الفترة السابقة نجد الأحاديث التي
الصفحه ٢٦ :
فالإمام يفسر
القرآن على أساس طلب المستفهم ودواعي المستعلم وإلا فيمسك عن الجواب فيما إذا وجد
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وليس كونه حكما صادرا عنه عليهالسلام ، ليكون أبلغ في القبول لدى الراوي ، وأقرب للتلقي فيما
إذا كان
الصفحه ٣٦ :
الثالث : أن
الإمام عليهالسلام يروي روايته عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فيما إذا كان
الصفحه ٥٥ : كُرْهاً وَحَمْلُهُ وَفِصالُهُ ثَلاثُونَ
شَهْراً حَتَّى إِذا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً
الصفحه ٥٨ : ثَلاثُونَ شَهْراً حَتَّى إِذا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ
سَنَةً قالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ
الصفحه ٦٢ : بني أسد ان الله جواد
ماجد كريم ، إذا قرأ ما معه أعطاه الله ذلك (١).
الصدوق حدثنا
محمّد بن الحسن