الصفحه ١١٠ : أجله ، وحل بهم ما جرى في سابق علمه الناصبين لأن
الله تعالى بعث جبرائيل لعلي عليهالسلام مؤيدا وله على
الصفحه ١١١ : محمّدا وعليا بما يدعيان
وجبرائيل ، ومن كان عدوا لجبرائيل لأنه جعله ظهيرا لمحمد وعلي عليهماالسلام على
الصفحه ٢٤٠ : أن يهتك على رسول الله ستره ، لأن الله تبارك وتعالى يقول :
(لا تَدْخُلُوا
بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا
الصفحه ٢٤٢ : من أن يهتك على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ستره ، لأن الله تبارك وتعالى يقول (يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٧١ : بتأويل كتابه من أن يهتك على رسول الله ستره ، لأن الله تبارك وتعالى يقول :
(لا تَدْخُلُوا
بُيُوتَ
الصفحه ٢٣٠ : الصادق عليهالسلام أنه قال الإمام الحسين بن علي عليهماالسلام (١) : إذا صاح النسر قال : ابن آدم عش ما شئت
الصفحه ٢٩٨ :
(١) وَالْقَمَرِ إِذا تَلاها (٢) وَالنَّهارِ إِذا جَلَّاها.)
الشمس : ١ ـ ٣.
عن فرات قال :
حدثني علي بن محمّد بن
الصفحه ٧٠ : الناس
الغلو فينا كفّروا شيعتنا ونسبوهم إلى القول بربوبيتنا وإذا سمعوا التقصير اعتقدوه
فينا وإذا سمعوا
الصفحه ٧٥ :
عليها فينقطع إلى الله عند ضرورته وفاقته ، حتى إذا كفى همه عاد إلى شركه
أما تسمع الله عزوجل يقول
الصفحه ١٤٣ : تنصرف فان الله عزوجل أمرني أن تركب إذا ركبت وتمشي إذا مشيت ، وتجلس إذا
جلست ، إلا أن يكون حد من حدود
الصفحه ١٦٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في حديث طويل مع يهودي سأله عن مسائل قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم :
إذا قال العبد
سبحان الله
الصفحه ٢٩٧ : عليهمالسلام (١).
تفسير سورة الفجر
قوله تعالى :
(كَلَّا إِذا دُكَّتِ
الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا.)
الفجر
الصفحه ٢٤ : أن يكون من الوضوح وعدم الالتباس بما لا يمكن أن تتعامى ألفاظه ومعانيه على أحد
وإلا كان القرآن فيما إذا
الصفحه ٣٧ :
إذا عرفنا أنّ
هذه سيرة أئمة أهل البيت عليهمالسلام في الرواية عرفنا السبب الذي جاءت به روايات
الصفحه ٤١ : الواحدة ، بحيث إذا
وقفنا على حدث معين في الآية فلا يعني انتهاء الحدث الذي تحمله هذه الآية ، بل أن
هناك