الصفحه ١٧٢ : يدعى لا حقا حمل عليه ابنه علي بن الحسين قال : فلما دنا
منه القوم عاد براحلته فركبها ، ثم نادى بأعلى
الصفحه ١٩٨ : :
نبأنا الله
عنكم معشر قريش أنتم قوم خصمون ... إلى آخر الحديث (١).
__________________
(١) تفسير نور
الصفحه ٢١٠ : قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : أما فضلي على النبيين فما من نبي إلا دعا على قومه
وأنا ادّخرت دعوتي شفاعة
الصفحه ٢٢٣ : القوم وقد يبس شجرهم فهالهم ذلك وفظع بهم وصاروا
فرقتين.
فرقة قالت :
سحر آلهتكم هذا الرجل الذي زعم أنه
الصفحه ٢٣٢ : رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.)
فلما دخل مكة
قال :
(وَلَمَّا تَوَجَّهَ
تِلْقا
الصفحه ١٦٢ : الله؟ قالوا : لأنه أحيا لبني
إسرائيل التوراة بعد ما ذهبت ولم يفعل بها هذا إلا لأنّه ابنه. فقال رسول
الصفحه ١١٧ :
وجل ـ أما إذا قبلت الآية بتشديدها وعظم ما فيها وقد عرضتها على الأمم
فأبوا أن يقبلوها وقبلتها أمتك
الصفحه ٢٩٩ :
قوله تعالى :
(وَالشَّمْسِ وَضُحاها
(١) وَالْقَمَرِ إِذا تَلاها (٢) وَالنَّهارِ إِذا جَلَّاها
الصفحه ١١٨ : بواحدة وكانت الأمم السالفة إذا نوى أحدهم بحسنة ثم لم
يعملها. لم تكتب له وإن عملها كتبت له حسنة وإن أمتك
الصفحه ٨ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وبالتأكيد أن «عن آبائه» يشمل الإمام الحسين عليهالسلام لأنه من ضمن وسائط السند الذين يروون عن
الصفحه ٣٠ :
الموروث النبوي من غيره لأنه ـ فضلا عن أنه منه وسبطه ـ فهو وريثه الشرعي والناطق
باسمه والقائم بأمره.
كما
الصفحه ٧١ : على معرفة جميعها
بالتفصيل لأنها أكثر من أن تحصى أو تعرف ، فقال لهم : قولوا : الحمد لله على ما
أنعم به
الصفحه ٧٩ : ، لأنها أكثر من أن تحصى أو تعرف فقال لهم قولوا (الْحَمْدُ لِلَّهِ) على ما أنعم به علينا (رَبِّ
الصفحه ٩١ : اهبط إلى آدم وحوّا فنحّهما عن مواضع قواعد بيتي لأني أريد
ان أهبط في ظلال من ملائكتي إلى أرضي فأرفع
الصفحه ١٠٥ : )(١) المغبونين قد خسرتم الآخرة والدنيا لأن الآخرة فسدت
عليكم بكفركم ، والدنيا كان لا يحصل لكم نعيمها لاخترامنا