الصفحه ٢٦٤ : مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ
قالُوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا
الصفحه ٣٠٤ : الرحمن
الرحيم ، أما بعد فلا تخوضوا في القرآن ، ولا تجادلوا فيه ولا تتكلموا فيه بغير
علم ، فقد سمعت جدي
الصفحه ٢٩ : على بني أمية وعلى آل علي ، فما كان من الروايات التي تشير إلى
فريق الجنة وأهل الخير وحملة القرآن فتنطبق
الصفحه ٤٠ : الجمالي.
ثانيا : مواكبة الحدث
لم يكن القرآن
كتاب مواعظ قصصية ، بقدر ما هو يختزل الحدث ثم يقدمه في حينه
الصفحه ٥٦ : أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَهُما
يَسْتَغِيثانِ اللهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ
الصفحه ١١٠ : يشاء من عباده (فَإِنَّهُ) يعني جبرائيل (نَزَّلَهُ) يعني نزّل هذا القرآن «على قلبك» يا محمّد (بِإِذْنِ
الصفحه ١١١ :
لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ) نزّل هذا القرآن جبرائيل على قلبك يا محمّد مصدقا
موافقا لما بين يديه من
الصفحه ١٣٨ : البحار ١٦ الحديث : ١٢٨ عنه البيان في الواقعة بين
الحديث والقرآن للسيد الطباطبائي ٣ : ١٠٢.
الصفحه ١٦٩ : )(١).
__________________
(١) الاختصاص : ٣٤
عنه البيان في الواقعة بين الحديث والقرآن للسيد الطباطبائي : ٥ ، ٢١٧.
الصفحه ١٨٢ : ،
ومحمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم قبض ولده إبراهيم قرة عينه في حياته منه وخصه بالاختيار
ليعظم له الادخار
الصفحه ٢١٥ : ، فلم
أزل ظاعنا من صلب إلى رحم في تقادم الأيام الماضية ، والقرون الخالية ، لم تخرجني
لرأفتك بي وإحسانك
الصفحه ٢٣٩ : انقذكم من
الضلالة وأنا صاحب الروح وفيّ نزلت سورة القرآن وأنا الوصي على الأموات من أهل
بيته
الصفحه ٢٤٦ :
نَفَراً مِنَ الْجِنِ) [الأحقاف : ١٨] وهم التسعة يستمعون القرآن ، فأقبل إليه الجن والنبي
الصفحه ٢٤٨ : مجلسهما فقالا : يا رسول الله هو
التوراة؟
قال : لا.
قالا : فهو
الإنجيل؟
قال : لا.
قالا : فهو
القرآن
الصفحه ٢٥٣ : القرآن : ج ٤ ، ص ٤٥.