الصفحه ١٥٠ :
قوله تعالى :
(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ
الْقُرى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ
الصفحه ١٨٧ : :
(وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ.)
الحجر الآية :
٨٧.
عن الحسين بن
علي
الصفحه ٢٠٥ :
تفسير سورة طه
قوله تعالى :
(طه (١) ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى.)
طه الآية
الصفحه ٢٢٢ : ء تلك القرى لقول أهلها
بعضهم لبعض هذا عيد شهر كذا ، وعيد شهر كذا حتى إذا كان عيد قريتهم العظمى اجتمع
الصفحه ٢٤٧ : (فَأَغْشَيْناهُمْ
فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ) فهذا الحجاب الثالث ثم قال : (وَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنا
بَيْنَكَ
الصفحه ٢٦٤ : مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ
قالُوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا
الصفحه ٣٠٤ : الرحمن
الرحيم ، أما بعد فلا تخوضوا في القرآن ، ولا تجادلوا فيه ولا تتكلموا فيه بغير
علم ، فقد سمعت جدي
الصفحه ٢٩ : على بني أمية وعلى آل علي ، فما كان من الروايات التي تشير إلى
فريق الجنة وأهل الخير وحملة القرآن فتنطبق
الصفحه ٤٠ : الجمالي.
ثانيا : مواكبة الحدث
لم يكن القرآن
كتاب مواعظ قصصية ، بقدر ما هو يختزل الحدث ثم يقدمه في حينه
الصفحه ٥٦ : أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَهُما
يَسْتَغِيثانِ اللهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ
الصفحه ١١٠ : يشاء من عباده (فَإِنَّهُ) يعني جبرائيل (نَزَّلَهُ) يعني نزّل هذا القرآن «على قلبك» يا محمّد (بِإِذْنِ
الصفحه ١١١ :
لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ) نزّل هذا القرآن جبرائيل على قلبك يا محمّد مصدقا
موافقا لما بين يديه من
الصفحه ١٣٨ : البحار ١٦ الحديث : ١٢٨ عنه البيان في الواقعة بين
الحديث والقرآن للسيد الطباطبائي ٣ : ١٠٢.
الصفحه ١٦٩ : )(١).
__________________
(١) الاختصاص : ٣٤
عنه البيان في الواقعة بين الحديث والقرآن للسيد الطباطبائي : ٥ ، ٢١٧.
الصفحه ١٨٢ : ،
ومحمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم قبض ولده إبراهيم قرة عينه في حياته منه وخصه بالاختيار
ليعظم له الادخار