الصفحه ٣٦ : المتلقي يرتبط بالنظام الحاكم كأن يكون
عينا على الإمام عليهالسلام والإمام لا بد في هذه الحالة أن يتعاطى مع
الصفحه ٤٣ : الإفراد ثم التفت بعد ذلك إلى
التثنية فقال «لن يفترقا» و «تخلفوني فيهما» حيث نظر إلى الآتي من الأحداث التي
الصفحه ٤٦ : : حدثني أبي قال
: نظر خزيمة إلى علي بن أبي طالب فقال له علي عليهالسلام أما ترى كيف أحسد على فضل الله
الصفحه ٩١ : طريقه فلما
ان جاز الوادي وارتفع عنه نظر إلى المروة فمشى
الصفحه ٩٣ : واجعل له بابين باب شرقي وباب غربي.
قال : فأتمه
جبرائيل فلما أن فرغ منه طافت الملائكة حوله فلما نظر آدم
الصفحه ٩٤ :
بحبال الخير واعتصموا
ووجه أهل
المدينة الأبيات إلى الحسين بن علي عليهماالسلام فلما نظر إليها
الصفحه ٢٢٢ :
الذبائح وقتارها (١) في الهواء ، وحال بينهم وبين النظر إلى السماء خرّوا
سجدا للشجرة يبكون ويتضرعون
الصفحه ٦٩ : الأمّة بعدي وأنت إمامها وخليفتي
عليها من فارقك فارقني يوم القيامة ، ومن كان معك كان معي يوم القيامة يا
الصفحه ٢١٤ :
قوله تعالى :
(فَفَهَّمْناها
سُلَيْمانَ وَكُلًّا آتَيْنا حُكْماً وَعِلْماً وَسَخَّرْنا مَعَ
الصفحه ١٢٨ :
الموت أهون علينا من البقاء مع ما صنع محمّد بنا ، وهل حياة بعد أهل القليب
فقلت أنت لو لا عيالي
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بينما نحن معه في بعض غزواته إذ هو ببعير قد دنا ثم رقا
فأنطقه الله عزوجل ، ثم قال : يا رسول أن
الصفحه ١٩٠ : يا ابن رسول
الله ... فقاموا معه حتى أتوا منزله. فقال للرباب : أخرجي ما كنت تدخرين (١).
قوله تعالى
الصفحه ٢٦٠ : الأرض معي ولا فخر.
وأما الثانية :
فانه يذود أعداءه عن حوضي كما يذود الرعاة غريبة الإبل.
وأما الثالثة
الصفحه ١٠ : بمقدمات :
المقدمة الأولى
إننا لو سلمنا
مع هؤلاء ، على أساس الاحتمال الأول ـ قلة مرويات السيدة الزهرا
الصفحه ٢٤ :
ولا بد أن يكون
الإمام قد حمل مع هذه الأجزاء تفسيرها ، فالقرآن هاد ومهدي ، ومن كان هذا شأنه فلا
بد