الصفحه ١٩ : في ابن ملجم وهوقوله تعالى :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) البقرة
الصفحه ٢٠ : بأحاديث الأئمّة الآخرين ، والكلام نفسه
يأتي في أحاديث الإمام الحسن عليهالسلام ، بل وحتى أحاديث الإمام علي
الصفحه ٣٤ : أو السياسية ، وفي
الوقت نفسه تظهر مظلومية الإمام الحسين الذي بقي اسمه مطاردا وعلى طول الخط
السياسي
الصفحه ٣٥ : الإمام عليهالسلام على أن يروي عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم دون أن ينسب الحكم إلى نفسه الشريفة
الصفحه ٥٦ : القيامة ، ثمّ أخبره بما يصيبه من القتل والمصيبة في نفسه وولده ، ثمّ عوضه بأن
جعل الإمامة في عقبه ، وأعلمه
الصفحه ٩٨ : على نفسي قسما حقا [أن] لا
أخيب بهم آملا ولا أرد بهم سائلا ، فلذلك حين زلت منه الخطيئة دعا الله عزوجل
الصفحه ١٥٨ : ،
وللسهام غرضا.
ثم لا يقبل من
نفس إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا (١).
قوله تعالى
الصفحه ١٦٨ : ليهودي في أثناء كلام طويل : ولئن كان
يوسف ألقي في الجب فلقد حبس محمّد نفسه مخافة عدوه في الغار حتى قال
الصفحه ١٧٨ : تعالى :
(يَوْمَ يَأْتِ لا
تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ (١٠٥
الصفحه ١٧٩ : علينا فهو المبشر بعذاب الأبد ...
وأما المبهم
أمره الذي لا يدري ما حاله فهو المؤمن المسرف على نفسه لا
الصفحه ١٨٠ : علينا فهو المبشر بعذاب الأبد.
وأما المبهم
أمره الذي لا يدري ما حاله فهو المؤمن المسرف على نفسه لا يدري
الصفحه ١٨١ : قتل النفس المؤمنة
وأكل مال اليتيم وقذف المحصنة وشهادة الزور وعقوق الوالدين والفرار من الزحف
واليمين
الصفحه ١٨٢ : فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم «تحزن النفس ويخرج القلب وإنا عليك يا إبراهيم لمحزونون ولا نقول ما يسخط
الصفحه ٢٣١ :
فرسول الله خذل ، ونحن وأعداؤنا نجتمع (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ
نَفْسٍ ما عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً
الصفحه ٢٤٤ :
وفي رواية لها
نفس ما ورد من اللفظ إلا أنه فيها :
ومن آذى الله عزوجل لعنه ملأ السماوات والأرض