الصفحه ٥ : عليهالسلام وذلك بسبب التزامنا لخطة عمل الكتاب وبشكل فني لم نرغب
من خلاله في إثارة تساؤلات الكثير الذين ـ ربما
الصفحه ١٦ : كتّاب ما أحصوا فضائل علي بن أبي طالب عليهالسلام ، ثم روى بسنده عن عيسى بن عبد الله عن أبيه عن جده قال
الصفحه ١٧ : المحرقة وغيرها من مدونات الحديث.
ولم يكن الحافظ
النسائي من أعلام القرن الثالث الهجري قد اكتفى بالكتابة
الصفحه ٢٤ : عميّت آياته دون بيان وتوضيح ـ مضللا مفرقا للأمة ـ لا
سمح الله وبدل أن يكون كتاب هداية سيكون سببا للفرقة
الصفحه ٢٥ : تفسير كتاب الله وبيان آياته الا أن
ذلك موكول إلى عاملين :
أحدهما :
مقتضيات الحال وضرورة العصر والزمان
الصفحه ٣٤ : التزامنا
بخطة عمل الكتاب وبشكل فني لم نرغب من خلاله في إثارة تساؤلات الكثير الذين ـ ربما
ـ يتساءلون عن صحة
الصفحه ٤٠ : الجمالي.
ثانيا : مواكبة الحدث
لم يكن القرآن
كتاب مواعظ قصصية ، بقدر ما هو يختزل الحدث ثم يقدمه في حينه
الصفحه ٤٦ : إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً)(١).
روى الحاكم
النيسابوري بسنده عن جعفر
الصفحه ٤٧ : الكتاب
والحكمة؟! ، وبهذا فقد أثبت القرآن مثلا لمحمّد وآل محمّد وهو إبراهيم وآل إبراهيم.
رابعا : نبي
الصفحه ٤٩ : ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي» فآمنت
طائفة وتمردت أخرى بتأويلاتها الباطلة.
هذا هو الصراع
الذي جسّده
الصفحه ٥٣ :
ونضيف إلى ذلك كتاب شواهد التنزيل للحاكم النيسابوري من أعلام القرن الخامس
للهجرة ، ذكر فيه ما نزل
الصفحه ٥٧ : : (وَحَمْلُهُ
وَفِصالُهُ ثَلاثُونَ شَهْراً)(١).
وفي كتاب علل
الشرائع : بإسناده إلى عبد الرّحمن بن المثنى
الصفحه ٦٢ : الحسين بن علي عليهماالسلام قال :
من قرأ آية من
كتاب الله عزوجل في صلاته قائما يكتب له بكل حرف مائة
الصفحه ٧٦ : طالب : عليهمالسلام : قال : قال رسول الله : قال الله عزوجل : قسمت فاتحة الكتاب بيني وبين عبدي فنصفها لي
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال الله عزوجل : قسمت فاتحة الكتاب بيني وبين عبدي فنصفها لي ونصفها
لعبدي : ولعبدي ما سأل ، إذا قال