الصفحه ٣١٢ :
كافي
الكليني ... وشبهات السلفيين............................................. ٣٧
عدم
مصداقية
الصفحه ٥٠ : الكتب التي أحصت ما نزل
من القرآن في أهل البيت نورد بعضها :
أولا : كتاب ما نزل من القرآن في أعداء آل
الصفحه ٥١ :
عبد العزيز الجلودي ... المتوفى ٣٣٢ للهجرة ذكره النجاشي.
خامسا : كتاب ما نزل من القرآن في أمير
الصفحه ٧٧ : أمير المؤمنين أخبرنا عن (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) أهي من فاتحة الكتاب؟ فقال نعم : كان رسول
الصفحه ٨٣ : : قال أمير المؤمنين عليهالسلام :
إن (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) آية من فاتحة الكتاب ، وهي
الصفحه ١٢٩ :
قوله تعالى :
(ما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ
الصفحه ١٨ :
الوصي. قال في أول كتابه «لما جلست يوم الخميس لست بقين من جمادي الآخرة
سنة ٦٤٧ بالمشهد الشريف
الصفحه ٢٨١ :
أنى يكون ذلك وعامتهم يموتون على فرشهم؟ فقال : أما تتلو كتاب الله في الحديد (وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٧ :
أذكركم حقي ، ولم أدعكم إلى كتاب الله من فاتحته إلى خاتمته.
فقال عمر : ما
أغنانا بما معنا من القرآن عما
الصفحه ٤٢ : يبقى سوى كتاب وعظ وإرشاد ، في حين
أكد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أن هناك ملازمة ضرورية لا تنفصم
الصفحه ٦٨ : اليهودي» (١).
فضل فاتحة الكتاب
عن زيد بن علي
عن أبيه عن جده [الحسين بن علي] عن علي عليهمالسلام قال
الصفحه ١٦٠ : مِنْكُمْ وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ إِنَّ اللهَ بِكُلِّ
شَيْ
الصفحه ١٦٦ :
[وأبيكم] فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فإن كنتم بذلك الكتاب تعملون. فإن فيه أذهب إلى أبي
الصفحه ٢٢٠ : أهلكوا؟ فإني أجد في كتاب الله
ـ عزوجل ـ ذكرهم ولا أجد خبرهم.
فقال له علي عليهالسلام : لقد سألت عن حديث
الصفحه ٢٣٥ :
تفسير سورة الأحزاب
قوله تعالى :
(وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ