الصفحه ١١٢ : وتشديد
العقوبات. وكان سبب نزول هاتين الآيتين ما كان من اليهود أعداء الله من قول سيء في
جبرائيل وميكائيل
الصفحه ١٤٣ : الله لا بدّ لك من القيام والقعود فيه ، وما أكرمني
الله بكرامة إلا وأكرمك بمثلها ، وخصني الله بالنبوة
الصفحه ١١٦ :
يقول فيه وقد ذكر مناقب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فدنا بالعلم ، فتدلى له من الجنة رفرف
الصفحه ٥٨ :
لا حاجة لي فيه يا رسول الله ، فخاطب عليا عليهالسلام ثلاثا ، ثمّ قال : إنّه يكون فيه وفي ولده
الصفحه ٩٢ : نحو موضع الترعة فدعا الله ثم أنه
اشتاق إلى حوّا فهبط من الصفا يريد المروة ففعل مثل ما فعله في المرة
الصفحه ٢٦٨ :
سلطانا جائرا مستحلا لحرم الله ناكثا لعهد الله مخالفا لسنة رسول الله يعمل
في عبادة الله بالإثم
الصفحه ٩١ :
الحرام في الأرض حيال البيت المعمور الذي في السماء. قال : ثم ان الله أوحى
إلى جبرائيل بعد ذلك أن
الصفحه ١٢٧ : اليهودي : إن
عيسى تزعمون أنه أنبأ قومه بما يأكلون وما يدخرون في بيوتهم؟.
قال له علي عليهالسلام : لقد
الصفحه ١٧١ :
الْمُشْرِكُونَ) له غيبة يرتد فيها قوم ويثبت على الدين فيها آخرون ،
فيؤذن فيقال لهم (مَتى هذَا الْوَعْدُ
إِنْ
الصفحه ١٢٦ :
أصاب محمّد بن مسلمة يوم كعب بن الاشرف مثل ذلك في عينيه ويده فمسحه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فلم
الصفحه ٢٥٥ : ، ويحكم أما تتقون الله أما في هذا حاجز
لكم عن سفك دمي؟.
فقال عند ذلك
شمر بن ذي الجوشن :
هو يعبد الله
الصفحه ١٢٥ : فقالوا : يا رسول الله إنه قد
صار في البلاد كهيئة الفرخ لا ريش عليه ، فأتاه عليهالسلام فإذا هو كهيئة
الصفحه ١٠٠ : يصرف السوء إلا الله ، فأوحى الله إليه قل لهم لا تبرحوا فقد أدنت لكم في فرجكم
، فبيناهم كذلك إذ طلع موسى
الصفحه ٩٧ : الله تعالى : يا آدم هذه أشباح أفضل خلائقي وبرياتي : هذا محمّد وأنا المحمود
الحميد في أفعالي ، شققت له
الصفحه ٢٠٤ :
قد وقع في علي قال : فما كان في المسجد الحسن؟
قالوا : بلى ،
قال : فما قال له شيئا؟
قالوا : لا