الصفحه ٢٦٧ : فارس
ودعا الحسين بدواة وبياض وكتب إلى أشراف الكوفة ممن يظن أنه على رأيه «بسم الله
الرحمن الرحيم ، من
الصفحه ١٨٥ : ، ألا وإن الداعي إلى الباطل عدوكم الذي أخرج أبويكم من الجنة ينزع
عنهما لباسهما ليريهما سوآتهما إنه يراكم
الصفحه ١٠٠ : ما أقام ، فكانت الغيبة
الثانية أشد عليهم من الأولى ، وكانت نيفا وخمسين سنة واشتدت البلوى عليهم واستتر
الصفحه ١٢٦ : يوم حنين ، فجاء إلى
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ليلا فمسح على يده ، فلم يكن تعرف من الأخرى ، ولقد
الصفحه ١١٤ : علي ـ عليهالسلام ـ لقد كان كذلك ومحمّد ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أعطي ما هو أفضل من هذا ، إنه أسري
الصفحه ٢٩٤ : وخبزت منه خمسة أقراص
وصاموا يومهم وصلى علي مع النبي المغرب ثم دخل إلى منزله ليفطر فقدمت فاطمة إليه
خبز
الصفحه ٢٩٣ :
فأخذ الشعير
وألقى الصوف فقامت فاطمة إلى صاع من الشعير فطحنته وعجنته وخبزت منه خمسة أقراص.
وصلى
الصفحه ٢٨٨ : القيامة من
خلق أو أجل أو رزق أو عمل إلى ما هو صائر إليه من جنة أو نار ، ثم خلق العقل
فاستنطقه فأجابه فقال
الصفحه ٢٥٥ : نحن فو الله إنا لندري
ما يقول وإنه قد طبع على قلبك ثم قال : أيها الناس ذروني أرجع إلى مأمني من الأرض
الصفحه ٢٢٨ :
الجمع : طأطئوا الرؤوس ، وغضوا الأبصار ، فإنّ هذه فاطمة تسير إلى الجنة ،
فيأتيها جبرائيل بناقة من
الصفحه ١٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم نفسه في الشعب ثلاث سنين وقطع منه أقاربه وذووا الرّحم
وألجأوه إلى أضيق المضيق ، ولقد كادهم الله
الصفحه ٢١٤ : :
لقد كان كذلك.
ومحمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم أعطي ما هو أفضل من هذا.
إنّه كان إذا
قام إلى الصلاة
الصفحه ٥٦ :
(عَنْهُمْ أَحْسَنَ ما
عَمِلُوا وَنَتَجاوَزُ عَنْ سَيِّئاتِهِمْ فِي أَصْحابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ
الصفحه ٩ :
لأتباعها على أنها شبهات فكرية واقعية ، وكم قلنا في أكثر من مناسبة وأشرنا في
العديد من بحوثنا إلى أن شبهات
الصفحه ٢٨٦ : ارجعوا
إلى أمصاركم وقبائلكم فمن آمنتم من الناس ووثقتم به فأدعوهم إلى ما تعلمون من حقنا
، فإني أتخوف أن