الصفحه ٧٥ :
عليها فينقطع إلى الله عند ضرورته وفاقته ، حتى إذا كفى همه عاد إلى شركه
أما تسمع الله عزوجل يقول
الصفحه ١٥ : كما هائلا لعله لا يحصى من الأحاديث.
وليس ذلك على
سبيل المبالغة والتنظير ، بل يتعدى الأمر إلى أن
الصفحه ٢٨٩ : فسلم فرد عليه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : يا محمّد إنك دعوتنا أن نقول (لا إله إلا الله)
فقلنا
الصفحه ٨٣ : )(١) فافرد الامتنان عليّ بفاتحة الكتاب وجعلها بإزاء القرآن
العظيم وان فاتحة الكتاب أشرف ما في كنوز العرش وان
الصفحه ٨٦ : جبل بجاه محمّد وآله الطيبين الذين بذكر
أسمائهم خفف الله العرش على كواهل ثمانية من الملائكة بعد أن لم
الصفحه ٤٣ : الإفراد ثم التفت بعد ذلك إلى
التثنية فقال «لن يفترقا» و «تخلفوني فيهما» حيث نظر إلى الآتي من الأحداث التي
الصفحه ٢٧٥ : أعطي ما هو أفضل من هذا إنه أسري به من المسجد الحرام
إلى المسجد الأقصى مسيرة شهر وعرج به في ملكوت
الصفحه ١٧٤ : تَوَكَّلْتُ
عَلَى اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ ما مِنْ دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِناصِيَتِها
إِنَّ رَبِّي عَلى
الصفحه ٨٥ :
صدق عبدي ، إياي يعبد أشهدكم لأثيبنه على عبادته ثوابا يغبطه كل من خالفه
في عبادته لي : فإذا قال
الصفحه ٩٣ : على قواعده التي قدرها الجبار ونصب أعلامها ثم أوحى الله إلى جبرائيل
ان ابنه وأتممه بحجارة من أبي قبيس
الصفحه ٢٧ :
أذكركم حقي ، ولم أدعكم إلى كتاب الله من فاتحته إلى خاتمته.
فقال عمر : ما
أغنانا بما معنا من القرآن عما
الصفحه ٤٢ :
وعلى الآخر كذلك ، ولا بدّ أن يكون هذا الأنموذج هم «النخبة الإلهية»
المقدّمة للناس ليكون لهم الحق
الصفحه ١٢٨ : ودين عليّ لأرحتك من محمّد فقال صفوان عليّ أن اقضي دينك وأن
أجعل بناتك مع بناتي يصيبهن ما يصيبهن من خير
الصفحه ١٨١ :
قوله تعالى :
(وَلا تَرْكَنُوا
إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَما لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٩٧ : الأشباح فقال يا
ربّ ما هذه الأنوار؟ قال الله عزوجل : أنوار أشباح نقلتهم من أشرف بقاع عرشي إلى ظهرك ولذلك