الصفحه ١٩ :
قبيحة في علي عليهالسلام تقتضي الطعن فيه والبراءة منه ، وجعل لهم على ذلك جعلا
يرغب في مثله ، فاختلقوا ما
الصفحه ٢٧٣ : جاءَكُمْ فاسِقٌ
بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلى ما
الصفحه ٣٣ :
حادي
عشر : إن كثيرا من
الروايات التي وقفنا عليها في التفسير كان الأئمّة عليهمالسلام لا يوصلون
الصفحه ٢٨١ : حصيرة عن زيد بن أرقم عن الحسين بن علي عليهماالسلام قال : ما من شيعتنا إلا صديق شهيد قال قلت جعلت فداك
الصفحه ١٠ : حالات إبراز مظلومياتهم عليهمالسلام والتأكيد على ما عاناه أهل البيت عليهمالسلام من أولئك المتسلطين على
الصفحه ١١٣ : الناس زمان عضوض يعضّ المؤمن على ما في
يده ولم يؤمن بذلك ، قال الله تعالى (وَلا تَنْسَوُا
الْفَضْلَ
الصفحه ٢١٠ : كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا)(١).
قوله تعالى :
(وَجَعَلْنا مِنَ
الْماءِ كُلَّ شَيْ
الصفحه ١٤٧ : تعالى :
(قُلْ إِنَّما حَرَّمَ
رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ
الصفحه ١٤٨ : علي قال : الفواحش ما ظهر منها وما بطن ، ما ظهر : نكاح امرأة الأب ، وما بطن :
الزنى (١).
قوله تعالى
الصفحه ٢٨٠ :
قال : وعلي بن
أبي طالب وصيي؟ فأبى الخلق جميعا لا استكبارا وعتوا من ولايتك إلا نفر قليل ، وهم
أقل
الصفحه ١٠٤ : الدنيا ليؤمنن بمحمّد نبي الله
وليسلمنّ له ما يأمرهم في عليّ وليّ الله عن الله وما يخبرهم به من أحوال
الصفحه ٢٢٣ : .
فأجمع رأيهم
على قتله فاتخذوا أنابيب طوالا من رصاص واسعة الأفواه ثم أرسلوها في قرار العين
إلى أعلى الما
الصفحه ١٤٤ : صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى)(١) يعني إلى ولايتك.
ولقد أمرني
الله تبارك وتعالى أن افترض من حقك ما افترضه من حقي
الصفحه ١١٦ : الآية قد عرضت على الأنبياء من لدن آدم عليهالسلام إلى أن بعث الله ـ تبارك وتعالى ـ محمّدا وعرضت على
الصفحه ٧٧ :
بي استعان عبدي والتجأ إلي ، أشهدكم لأعيننه على أمره ولأغيثنه من شدائده
ولآخذن بيده يوم نوائبه