الصفحه ١١٥ : ءٍ قَدِيرٌ) [سورة البقرة : الآية ٢٨٤] وكانت الآية قد عرضت على الأنبياء من لدن آدم ـ عليهالسلام ـ إلى أن بعث
الصفحه ٢١ : ، بل كانت شيعة أهل البيت سباقة
في الحفاظ على ما بقي من تراثهم وأحاديثهم ومنها أحاديث الإمام الحسين
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قل الحمد لله ربّ العالمين على ما أخصصتني به من هذه
الفضيلة وقال لأمته : قولوا أنتم : الحمد لله ربّ
الصفحه ١٤ : وحاول الحفاظ على ما لديه من مرويات ، وان كلفه ذلك
بالانتقال من الكوفة إلى أقاصي بلاد فارس ، حتى أودعه
الصفحه ٢٥٩ : وقالوا : قد رأينا ما ينوبك من النوائب وإنا أتيناك
لتفرض من أموالنا فريضة تستعين بها على من آتاك.
قال
الصفحه ٥٤ : عليهالسلام ، فان ذلك مرجعه إلى ـ أننا على ما نعتقد ـ أن كل
الآيات النازلة في أهل البيت يمثّلها الإمام أمير
الصفحه ٧١ : على معرفة جميعها
بالتفصيل لأنها أكثر من أن تحصى أو تعرف ، فقال لهم : قولوا : الحمد لله على ما
أنعم به
الصفحه ١١٧ : فحقّ عليّ أن أرفعها. عن أمتك وقال (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا
وُسْعَها لَها ما كَسَبَتْ) من خير
الصفحه ٧٢ : ، فقال الله جل جلاله ،
قولوا الحمد لله على ما أنعم به علينا ، وذكرنا به من خير في كتب الأولين قبل أن
نكون
الصفحه ١٣ : الحديث عندهم ـ وعلى ما يبدو ـ منحى
التحفظ والحذر والالتزام بموارد الحيطة والتوجس من بثه في أي وقت ولأي
الصفحه ٣٠ :
معاوية طمسها وإلغاءها ، فبقدر ما يذكر الإمام أمير المؤمنين بالوقيعة والشتيمة من
على منابر دمشق ، فانه
الصفحه ٤٩ : )(١).
والآية توجه
الخطاب إلى المسلمين ليكونوا أنصار الله ، كما طلب عيسى من بني إسرائيل أن يكونوا
أنصار الله
الصفحه ٢٠٨ : لعلي عليهماالسلام.
والله يا علي
ما خلقت إلا لتعبد ربك ، وليعرف بك معالم الدين ويصلح بك داري السبيل
الصفحه ١٤٩ :
مقلاة نزور
فقال ما بال
الشيب إلى شواربنا أسرع منه في شواربكم فقال عليهالسلام «إن نساءكم نسا
الصفحه ١٤٣ : .
والله يا علي ،
ما خلقت إلا لتعبد ربك وليعرف بك معالم الدين ، ويصلح بك داري السبيل ، ولقد ضل من
ضل عنك