الصفحه ١٨ : بالحصباء من مدينة الموصل ودار الحديث المهاجرية ، حضر
المجلس صدور البلد من النقباء والمدرسين والفقها
الصفحه ٣٠ : يذكر على أنه الوصي والوريث والقيم لرسالة السماء وعلى
منابر مدينة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٩٣ : بن سعيد كتابا فيه أبيات أمره أن يقرأ ما فيه على أهل الموسم وكتب مثله إلى
أهل المدينة ومن تلك الأبيات
الصفحه ٩٤ :
بحبال الخير واعتصموا
ووجه أهل
المدينة الأبيات إلى الحسين بن علي عليهماالسلام فلما نظر إليها
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في بعض طرقات المدينة إذ لقينا شيخ طويل كث اللحية بعيد
ما بين المنكبين ، فسلم على النبي
الصفحه ١٠٠ : يزدهم إلا أن قال : أرجو أن يعجل الله فرجكم ، ثم
غاب بعد ذلك وخرج إلى مدينة مدين ، فأقام عند شعيب النّبي
الصفحه ١٣٣ : المدينة لقي أفواجا من الملائكة المسوّمين والمردفين
في أيديهم الحراب على نجب من نجب الجنة ، فسلّموا عليه
الصفحه ١٤٥ :
: ٦٢.
عن داود بن
فرقد عن أبي عبد الله عليهالسلام قال (٢) :
دخل مروان بن
الحكم المدينة قال
الصفحه ١٩٧ : يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما
وَكانَ أَبُوهُما صالِحاً.)
الكهف الآية :
٨٢
الصفحه ١٩٨ : يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما) إلى قوله (كَنْزٌ لَهُما) من حفظ فيهما؟
قال
الصفحه ٢٠٣ : الآية :
٩٦ ، ٩٧.
روي أن مروان
خطب يوما بالمدينة الناس ، فوقع في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٥٨ : : نعم
أخبرني أبي [الحسين بن علي عليهماالسلام] ان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان نازلا بالمدينة وان