الصفحه ١٤ : وحاول الحفاظ على ما لديه من مرويات ، وان كلفه ذلك
بالانتقال من الكوفة إلى أقاصي بلاد فارس ، حتى أودعه
الصفحه ١١٤ : لأمير
المؤمنين عليهالسلام ـ فإن سليمان قد سخرت له الرياح فسادت في بلاده غدوها
شهر ورواحها شهر؟ فقال له
الصفحه ١٢٥ : فقالوا : يا رسول الله إنه قد
صار في البلاد كهيئة الفرخ لا ريش عليه ، فأتاه عليهالسلام فإذا هو كهيئة
الصفحه ٢٢١ : اثنتا عشرة قرية على شاطئ نهر يقال له : الرس
من بلاد المشرق.
وبهم يسمى ذلك
النهر ولم يكن يومئذ في الأرض
الصفحه ٢٧٥ : بلاده
غدوها شهر ورواحها شهر؟.
فقال له علي عليهالسلام :
لقد كان كذلك
ومحمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٧ :
تفسير حروف المعجم
الصدوق ، حدثنا
أحمد بن محمد بن عبد الرحمن المقري الحاكم قال : حدثنا أبو عمر
الصفحه ٣١٣ :
تفسير
الإمام الحسين عليهالسلام
تفسير حروف المعجم
الصفحه ٣٩ : هي ظاهرة الإعجاز ، تلك الظاهرة التي تحدى بها الله عزوجل بلغاء العرب وجهابذة خطبائهم على أن يأتوا بعشر
الصفحه ١١٠ : الْمُنْذِرِينَ (١٩٤) بِلِسانٍ
عَرَبِيٍّ مُبِينٍ)(١)(مُصَدِّقاً
__________________
(١) الشعراء الآية : ١٩٣
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مكفرا لا يشكر معروفه ، ولقد كان معروفه على القرشي
والعربي والعجمي ومن كان أعظم معروفا من رسول الله
الصفحه ١٦٢ : عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أهل خمسة أديان ، اليهود والنصارى والدهرية والثنوية
ومشركو العرب
الصفحه ٢٠٤ : . فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين
، فبشر بذلك النبي العربي لعلي بن أبي طالب عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٢٠٩ : معشر العرب من
أبغض عليا من بعدي حشره الله يوم القيامة أعمى ليس له حجة.
قوله تعالى :
(وَأْمُرْ
الصفحه ٢١١ : نكس عن الكعبة ثلاثة وستين صنما ، ونفاها من جزيرة
العرب ، وأذل من عبدها بالسيف ... إلى آخر الحديث
الصفحه ٢١٢ :
جزيرة العرب ، وأذلّ من عبدها بالسيف. إلى آخر الحديث (٢).
قوله تعالى :
(قالُوا حَرِّقُوهُ
وَانْصُرُوا