الصفحه ١٢٠ : الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلَّا
مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ
الصفحه ١٢٥ : معاقبي بها في
الآخرة فعجلها لي في الدنيا.
فقال له النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ألا قلت اللهم (آتِنا
الصفحه ١٣٩ : مِنْهُمْ وَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ
لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ إِلَّا قَلِيلاً
الصفحه ١٤٥ : :
(رُدُّوا إِلَى اللهِ
مَوْلاهُمُ الْحَقِّ أَلا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحاسِبِينَ.)
الأنعام الآية
الصفحه ١٤٦ : إِلَى اللهِ
مَوْلاهُمُ الْحَقِّ أَلا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحاسِبِينَ.)
قال :
فقال الحسين
الصفحه ١٥٤ : المؤمنين؟ فأبى الخلق كلهم جميعا إلا استكبارا وعتوا عن ولايتك
إلا نفر قليل وهم أقل القليل ، وهم أصحاب اليمين
الصفحه ١٥٥ :
إلا حطبا تلتهب النار فيه فرجع راجعا ، فنادى بأعلى صوته : يا حسين ،
استعجلت النار في الدنيا قبل
الصفحه ١٥٧ : بعض
من حضر : ناشدتك الله إلا ما رجعت ، فو الله ما تقدم إلا على أطراف الأسنة وحرارات
السيوف. وأن هؤلا
الصفحه ١٦٥ : حاجة لي إلا إليه فسمّاه خليله ؛ أي فقيره ومحتاجه والمنقطع إليه عمن
سواه. وإذا جعل معنى ذلك من الخلة وهو
الصفحه ١٧٢ : ، فلم
يكلمنا حتى مر على أبياتنا ، فنظر إلى أبياتنا فإذا هو لا يرى إلا حطبا تلتهب
النار فيه فرجع راجعا
الصفحه ١٧٣ : عليهالسلام في كربلاء قال :
ألا وإن البغي [ابن
البغي] قد ركن بين اثنتين بين الله والذلّة وهيهات منا الدنية
الصفحه ١٧٥ : كانَ لِنَفْسٍ
أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ)(٣) فليس ذلك على سبيل تحريم الإيمان عليها ولكن على
الصفحه ١٧٨ : تعالى :
(يَوْمَ يَأْتِ لا
تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ (١٠٥
الصفحه ١٨٠ :
المسرفين من لا يلحق بشفاعتنا إلا بعد عذاب ثلاثمائة ألف سنة (١).
وفي كتاب معاني
الأخبار عن محمّد
الصفحه ٢٠٤ : .
قال له مروان :
انك صبي لا عقل لك.
فقال له الحسين
: ألا أخبرك بما فيك وفي علي فان الله تعالى يقول