الصفحه ١٣٩ : .)
النساء الآية :
٨٣.
الإمام الحسين عليهالسلام في خطبة له طويلة إلى أن قال في بعضها :
فأطيعونا فان
الصفحه ١٥٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لعلي عليهالسلام : أنت الذي احتج الله بك في ابتدائه الخلق حيث
الصفحه ١٥٨ : عليهالسلام في خطبة له طويلة :
وأحذركم
الإصغاء إلى هتوف الشيطان بكم فانه لكم عدو مبين فتكونوا كأوليائه الذين
الصفحه ١٦٥ : قذفه في
النار ، فرمي به في المنجنيق ، فبعث الله جبرائيل عليهالسلام وقال له أدرك عبدي. فجاءه فلقيه في
الصفحه ١٦٧ : ) له غيبة يرتد فيها قوم ويثبت على الدين فيها آخرون (١).
قوله تعالى :
(إِلَّا تَنْصُرُوهُ
فَقَدْ
الصفحه ١٨٢ : ،
ومحمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم قبض ولده إبراهيم قرة عينه في حياته منه وخصه بالاختيار
ليعظم له الادخار
الصفحه ١٨٨ : ) فقتل الله خمستهم قد قتل كل واحد منهم بغير قتلة صاحبه
في يوم واحد ، أما الوليد بن المغيرة فانه مر بنبل
الصفحه ١٩٤ :
بيان : لعل
مراده في تأويل يظن الآية أنهم لشدة خلطتهم ظاهرا واطلاعهم على ما أيداه في أمير
المؤمنين
الصفحه ١٩٩ : قوله عليهالسلام ذلك ، أن فيها الاسم الأعظم ، أو ما يكون أقرب إلى
الاسم الأعظم ، بحيث لو وقف على
الصفحه ٢٠٠ : . ومحمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم أعطي ما هو أفضل من هذا إن يحيى بن زكريا كان في عصر لا
أوثان فيه ، ولا
الصفحه ٢٠٣ :
قوله تعالى :
(وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كانَ صِدِّيقاً نَبِيًّا (٥٦
الصفحه ٢٠٥ : الليل أجمع حتى عوتب في ذلك فقال الله عزوجل (طه (١) ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى) بل لتسعد
الصفحه ٢١٧ : بالبيت (١).
قوله تعالى :
(وَالْبُدْنَ
جَعَلْناها لَكُمْ مِنْ شَعائِرِ اللهِ لَكُمْ فِيها خَيْرٌ
الصفحه ٢٢٠ : في أي عصر كانوا وأين كانت منازلهم ، ومن كان ملكهم
، وهل بعث الله تعالى إليهم رسولا أم لا ، وبما ذا
الصفحه ٢٣٠ : نماذج من هذا المنطق الذي عرفوه بفضل الله لهم
، وفيها من العبر والمواعظ ما لا تخفى.
فقد ورد عن
الإمام