الصفحه ٢٦٩ :
عن موسى بن
جعفر عن أبيه عن آبائه عن الحسين بن علي عليهمالسلام قال :
إن يهوديا من
يهود الشام
الصفحه ٣٠٦ : : (لَمْ يَلِدْ) : لم يخرج منه شيء كثيف كالولد وسائر الأشياء الكثيفة
التي تخرج من المخلوقين ، ولا شيء لطيف
الصفحه ٢٤ : أن يكون من الوضوح وعدم الالتباس بما لا يمكن أن تتعامى ألفاظه ومعانيه على أحد
وإلا كان القرآن فيما إذا
الصفحه ٤٤ : الأنبياء من أعدائهم كله تجسد في أئمّة أهل البيت عليهمالسلام ، وأعتقد أن الآيات التي تتحدث عن الأنبيا
الصفحه ٤٨ :
تكرر في القرآن
الكريم ذكر نبي الله موسى في أكثر من مائة وثلاثين موردا كلها تشير إلى مسيرته
الصفحه ٧١ : على معرفة جميعها
بالتفصيل لأنها أكثر من أن تحصى أو تعرف ، فقال لهم : قولوا : الحمد لله على ما
أنعم به
الصفحه ٨٠ : من ربّه فقال : يا ربّ لقد أكرمتني بكرامة لم يكرم بها
أحد من قبلي ، فقال الله جلّ جلاله : يا موسى أما
الصفحه ٨١ : رحمتي سبقت غضبي
وعفوي قبل عقابي ، فقد استجبت لكم من قبل أن تدعوني ، وأعطيتكم من قبل أن تسألوني
، من
الصفحه ٨٩ : أن تصيرا إلى الجنة ، وأعلمكما أنّكما أن أكلتما من
الشجرة لكنتما ظالمين لا نفسكما عاصين لي ، يا آدم لا
الصفحه ٩٧ : لما رأى النور ساطعا من صلبه إذ كان الله
قد نقل أشباحنا من ذروة العرش إلى ظهره ، رأى النور ، ولم يتبين
الصفحه ٩٨ :
الحسن والحسين وأنا المحسن [و] المجمل شققت اسميهما من اسمي هؤلاء خيار
خليقتي وكرام بريتي بهم آخذ
الصفحه ١٢٦ :
فإن محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم قد فعل ما هو أكثر من ذلك ، إن قتادة بن ربعي كان رجلا
صحيحا فلما
الصفحه ١٢٧ :
وسلم لما نزل بالطائف وحاصر أهلها بعثوا إليه بشاة مسلوخة مطلية بسم ، فنطق
الزراع منها ، فقالت يا
الصفحه ١٤١ :
تنقذه ، من يده؟ أو ناصب يريد إضلال مسكين [مؤمن] من ضعفاء شيعتنا تفتح عليه ما
يمتنع [المسكين] به منه
الصفحه ١٤٢ :
من خطبة للإمام
الحسين عليهالسلام في منى قال :
اعتبروا أيها
الناس بما وعظ الله به أولياءه من سو