الصفحه ٥١ : ، فنصبوه على المفعول به بتقدير اذكر ، كما في الآية وفي كثير
من أوائل القصص ، أو على البداية كقوله
الصفحه ٤٦٠ : مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) (٢).
وكما أنّ القرآن
يصدّق كتبهم المنزلة من الله تعالى وأنبيائهم
الصفحه ٤٤٩ : وفاءه على نفسه تحنّنا منه وترغيبا لعباده الى الطاعة حيث
يكون لهم حق مطالبة الجزاء مع الشرط ، فيصير
الصفحه ٣٩٣ : المذهب.
ومن هنا يظهر ضعف
ما قد يقال في المعارضة : من انّه الأليق برحمة أكرم الأكرمين وكرم أرحم الراحمين
الصفحه ٢٠٥ :
وفي أخبار كثيرة :
انا مدينة الحكمة وعليّ بابها فمن أراد الحكمة فليأتها من بابها (١).
وانّ
الصفحه ٤٦١ : إنّ كل واحدة منها
حقّ بالإضافة إلى زمانه ، مراعى فيها صلاح الأنام ، ومن خوطب بالكلام من الله ،
حتى لو
الصفحه ٤٦٧ : على إباحة ذلك بالثمن الكثير ، فكذا هاهنا ، بل
المقصود من هذه السياقة استعظام وقوع الجحد والإنكار ممّن
الصفحه ٤٣٤ : الْوَرِيدِ) قيل في الجواب : هو استبعاد لنفس الداعي من مظانّ الزلفى
هضما لنفسه ، وإقرارا عليها بالتنصيص كما عن
الصفحه ٤٣٦ : القرّاء في زمانه ولد سنة (١١٠) بمصر
ورحل الى نافع وعرض عليه القران عدّة ختمات في سنة (١٥٥) مات بمصر سنة
الصفحه ٢٨١ : ) (٢) ، ومعلوم انّها لو كانت جنّة الخلد لما تمكّن من وسوسة
بذلك.
ثمّ منهم من حمل
الإهباط على كونه من السماء إلى
الصفحه ٩٠ : عنه عليهالسلام أنّه قال من عصى الله بمعصية صغرت أو كبرت ثمّ اتّخذها
دينا ومضى مصرّا عليها فهو مخلّد
الصفحه ١٠١ : على ما مرّ وغيره يمكن حمل اللّفظ عليه ، فلا وجه لتخصيص
البعض بالحمل عليه ، وفي إضافة هذه الأفعال إلى
الصفحه ٤٠٩ : وسلّم إليه ما علّمناك من الأسماء
والاسم الأعظم ، فاجعل ذلك في تابوت فانّي احبّ ان لا يخلو أرضي من عالم
الصفحه ٢٧٤ :
ثمّ إنّ من جميع
ما مرّ يظهر النظر فيما قد يقال دلالة الآية على كون إبليس من الملائكة ، وانّ من
الصفحه ٤٣١ : والقوافل إلى أن أمر السلطان محمّد شاه غفر الله له بتعمير قبّته على ما
هو عليه الآن ، وقد حدّثني جمع كثير من