الصفحه ٥٣٢ : خلافته نسخا منه بخطّه الذي يخالف رسم الخطّ والقواعد العربية ،
مثل كتابة الألف بعدوا والمفردة ، وعدمها
الصفحه ٥٣١ : لغيره في القواعد والرسوم.
لا يخفى أنّ الأصل
في كلّ كلمة في أيّ لغة من اللّغات أن تكتب بصورة لفظها على
الصفحه ٥٤ : بين انتفاء الظهور
بالنسبة الى الدلالة اللفظية المبنيّة على القواعد المؤسّسة عن بعض الآيات وبين
ثبوت
الصفحه ٢٦٤ : منها في الباب الرابع عشر.
ومنها انطباق كثير
من الأسئلة والأجوبة الواقعة فيه على القواعد الجفريّة التي
الصفحه ٢٢ : ، وناهيك في ذلك أنّ جواب كل سؤال مطويّ فيه
مستفاد منه بالقواعد التكسيرية التي ليست من الدلالات اللفظية ، بل
الصفحه ٢٤ : العددية ، والقواعد التكسيرية ، والاعتبارات الوفقية ،
وغير ذلك مما يطول شرحها ، ومنها من جهات أخرى لا يحيط
الصفحه ٢٦ : ذلك مما تأبى عنه قواعد العدليّة المستفادة عن
الشريعة الحقّة النبويّة. ومن هنا يظهر فساد ما فرّع عليه
الصفحه ١٢٢ : عليهالسلام لو ردت مرجّحات وقواعد كلّية يعمل بها كما وردت هناك ،
وإنما وجدنا جميع أهل المذاهب الباطلة
الصفحه ١٢٤ : في الجلّ فضلا عن الكلّ سيّما في الأحكام ، وعلى فرضه فالمرجع
القواعد التي يفزع إليها في جملة المخاطبات
الصفحه ٢٦٥ :
ولذا ترى أنّك إذا
علمت في قوله تعالى : (مَنْ يُحْيِ
الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ) (١) بالقواعد
الصفحه ٣١٦ : لا يرجع الى تمييز الحروف ، أو الى القواعد
العربيّة المعهودة المعتبرة ، إذ لا شبهة في وجوب مراعاة ما
الصفحه ٣٧٩ : «القواعد» وبعض كتب اللّغة
: أنّه ترجيع الصوت ومدّه ، وعن بعض كتب الأصحاب : أنّه مدّ الصوت المشتمل على
الصفحه ٣٨٢ : ذكره الشيخ الأكبر عطّر الله مرقده
في شرحه على «القواعد» حيث قال في جملة كلام له : «فلم يبق سوى الرّجوع
الصفحه ٣٩٣ : المنزل من الرحمن على خلافه ، بلا فرق بين كون هذا المخالف
للمنزل مصحّحا بحسب القواعد العربيّة ولو بوجه
الصفحه ٣٩٤ : » (٢).
فإنّ الأمر بتعلّم
العربيّة لحفظ قواعدها ، وإعمال حدودها ، والنبر المنهيّ عنه هو تبديل الياء
بالهمزة