الصفحه ١٦٤ : بني الحارث بن كعب من علماء النحو واللغة وهو من
بيت وزارة ولي بعض جدوده وزارة المعتضد والمكتفي
الصفحه ١٩٥ : على
عضده فرفعه ـ وكان منذ أول ما صعد رسول الله صلىاللهعليهوآله درجة دون مقامه فبسط يده نحو وجه رسول
الصفحه ٢٣٥ : بسنة إلّا
أياما ، وكان عند الخباء قليب ، فمرّ الصبيّ نحو القليب ونكس رأسه فيه فحبا (٣) عليّ عليهالسلام
الصفحه ٢٦٠ : على أداء الكلام مطابقا لمقتضى
الحال على نحو واحد ، فضلا من أن يشركوا في القدرة على المرتبة العليا
الصفحه ٢٦١ : سببا للاختلاف ، ولذا نشأ القول
بالصّرفة ونحوها ، بأنّ مجرّد مثل تلك الفصاحة لا يستلزم القرآنية ، فإنّها
الصفحه ٢٧٤ : :
الأوّل أنّ القرآن
يختصّ سماعه من الروح الأمين ، ولكن الحديث القدسي قد يكون إلهاما ونفثا في الروع
ونحو ذلك
الصفحه ٢٨٤ : كانَتْ إِلَّا صَيْحَةً) (٥) و «إلا زقية» (٦).
الخامس الاختلاف
في الحروف ممّا يزيل الصورة والمعنى نحو
الصفحه ٢٨٥ : » ج ٢ ص ٣٤٨ عن مصحف أم
سلمة ، وعائشة ، وحفصة زوجات النبي صلىاللهعليهوآله
ونحوه أيضا : (أَمَّا
الْغُلامُ
الصفحه ٢٨٧ : (٢).
ومنها غير ذلك من
الأقوال (٣) الكثيرة عنهم على نحو أربعين قولا ، بل ربّما
__________________
(١) هو
الصفحه ٢٨٨ : ، وسابعها
الجزم ـ البرهان ج ١ ص ٣١٥.
(١) قاله ابو جعفر
محمد بن سعدان النحوي ، أحد القرّاء ، كان يقرأ بقرا
الصفحه ٢٨٩ :
__________________
(١) محمد بن بحر بن
سهل الرهنى أبو الحسين الشيباني ساكن ترماشيز من أرض كرمان ، له تصانيف كثيرة نحو
خمسمائة
الصفحه ٢٩٢ : تلقّوه عن رسول الله صلىاللهعليهوآله وذكر نحو أربعين قارئا غير القرّاء العشر المشهورين.
الى أن قال
الصفحه ٢٩٧ : » (٤) للأهوازى ، أو «كفاية» (٥) أبى العزّ ، أو «المبهج» (٦) لسبط الخيّاط ، أو «الروضة» (٧) للمالكى ، ونحو ذلك
الصفحه ٣٠٤ : كان سلطانه نحو عشرين سنة ، فما مات
الحجّاج حتّى اجتمع أهل العراق على قراءة عثمان ، ونشأ أبناؤهم ، ولا
الصفحه ٣٠٦ : «طيبة النشر» بقوله :
وكلّ ما وافق
وجه نحو
وكان للرسم
احتمالا يحوى