الصفحه ٣٢ : المبلغ للخبر ، والسفر بالكسر الذي هو الكتاب ونحوه ، والسرف الذي
هو البذل با إظهار وانتشار وإكثار
الصفحه ٥٧ : اللّغة والنحو وعلم أصول
الفقه ، ولو لم يكن الأمر كذلك ما كان يحتاج الإنسان الى تحصيل هذه العلوم الكثيرة
الصفحه ٥٨ : العقل وتحصيل مثل اللغة والنحو والأصول كيف صارت غاية
مقصودة حتى أوجب قصد التوصل
الصفحه ٦٣ : نحو ٣٤٠ ، اختصر رجال الكشي شيخ الطائفة الطوسي وسماه إختيار الرجال
وهو المعروف بين الناس اليوم.
الصفحه ٦٨ : ،
نزل (آمد) بديار بكر سنة ٤٥٠ ه وتوفي به سنة ٤٦٧ له عمدة الحاضر وكفاية المسافر
في الفقه نحو أربع مجلدات.
الصفحه ٧٠ : ء وإثباتها في غيره كنسخ الظل للشمس ، ثمّ يقال في إزالة الصورة من غير
إثباتها في غيره نحو قوله تعالى
الصفحه ٩٢ : بالنصوص والمعجزات» و «أرجوزة في الإرث» و «أرجوزة في الإرث» و «أرجوزة في
الهندسة» وله ديوان فيه نحو عشرين
الصفحه ٩٣ : ، والمعاد ، والجنة والنار والحساب والثواب والعقاب ونحوها ، بل في
إثبات صحة مذاهبهم كعصمة الإمام وتعيينه ولم
الصفحه ٩٦ : الوضوء ، والتيمم ، وغيرها ، بل الواردة في بيان قصص الأنبياء والمواعظ
والمواعيد وأحوال المعاد ونحوها
الصفحه ١٠٨ : فليشهد عليه ، ففعلوا ذلك ، فلم يشهد عليه أحد فخلّى عنه (١).
ونحوه رواية أبي
بصير عنه عليهالسلام وفيها
الصفحه ١٣٩ : . وعاش عمرا طويلا وديوانه مشهور طبع بمصر وباريس. مات نحو ثمانية وعشر قبل
الهجرة وما أدرك عهد الرسول
الصفحه ١٤٨ : نحو مائة آية ،
والتسمية للسور باعتبار الآيات فإنّها يوصف بها كما يقال مررت برجل مائة أبله كما
في
الصفحه ١٥٩ : ص ٥١٢.
(١) الجاحظ هو أبو
عثمان عمرو بن بحر البصري اللغوي النحوي كان من غلمان النظام وكان من كبار أئمة
الصفحه ١٦٠ : قد يقال باطراد الثلاثة في كل ما كان على فعل بفتح
الفاء وكسر العين نحو كبد وورق وتطلق على كل لفظ وضع
الصفحه ١٦٣ : .
وأجيب بأنّ عروضها
للصوت على نحو عروض الآن للزمان ، والنقطة للخطّ يعني أن عروض الشيء للشيء قد يكون
بحيث