الصفحه ٢١٧ :
عبد الله عليهالسلام إلى أبي (١) الخطّاب بلغني أنّك تزعم أنّ الزّنا رجل ، وأنّ الخمر رجل
، وأنّ
الصفحه ٢١٩ : :
سبقتكم إلى
الإسلام طرّا
غلاما ما بلغت
أو ان حلمي (١)
وقد قيل في هذا
أيضا
الصفحه ٢٢٠ : في الفرائض والسنن والأحكام ، وكلّ ذلك
ينقسم إلى فروع الإيمان وفروع
الصفحه ٢٥٠ :
والآداب الإلهيّة وعدمه ، فإنّ إعجازه على الأوّل ظاهر ، وكونه خارقا للعادة معجزا
لجميع البشر باهر ، وكذا
الصفحه ٢٥٨ :
عداوة للمؤمنين ،
مضافا إلى ظهور وجود أهل اللّسان في كل زمان وأوان بكلّ مكان ، واتّفاق الجميع
الصفحه ٢٦٥ : : (مَنْ خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ) يخرج الجواب : (خَلَقَهُنَّ
الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ) (٣) ، إلى غير
الصفحه ٢٧٠ : الْعَداوَةَ
وَالْبَغْضاءَ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ كُلَّما أَوْقَدُوا ناراً لِلْحَرْبِ
أَطْفَأَهَا اللهُ
الصفحه ٢٩٩ :
اقتصر على قراءة العشر لذلك ، وإلّا فهي غير محصورة فيهم ، إلى آخر ما ذكر.
وإنّما أطلت
الكلام بنقله
الصفحه ٣٠٣ : تنقطع
المعجزة الدالّة على صدق نبوّته.
إلى أن قال :
وأمّا اختلاف المصاحف فكلّ ما هو من الآحاد فليس
الصفحه ٣٠٩ :
في تواتر القراآت
خطاء ، وكذا الروايات عنهم.
وقال ابن المنير (١) : نتبرأ الى الله ، ونبرّء حملة
الصفحه ٣٤٥ : عن الثاني نظرا إلى أنّ الأوّل لا يرتكب إلا في الشيء الذي لا
يمكن أن يقع إلّا عبادة ، فنلتزم حينئذ
الصفحه ٣٤٧ :
حيث إنّ الظاهر
رجوع الضمير الى القرآن كما فهمه أكثر المفسّرين ، بل ظاهر «التبيان» و «مجمع
البيان
الصفحه ٣٥٣ : من الرياء ، وأقرب الى الخلوص وأحدى
بتوجّه النفس وحضور القلب ، لنيل المقامات ، والتحقق بحقائق الآيات
الصفحه ٣٧١ : ، فمن لم يتغن بالقرآن فليس منّا» ... الى أن قال السيّد :
وقد ذكر محمّد بن
القاسم (٢) الأنبارى وجها
الصفحه ٣٩٥ : ءه الله من حيث لا يلحن ،
فإنّ الدعاء الملحون لا يصعد الى الله تعالى (١).
قال : ويقرب منه قول
الصادق