الصفحه ٧٣ : لا بد أن يكون في زمن وجود النبي صلىاللهعليهوآله دون التخصيص ، فيقع بعده ، إلى غير ذلك من الوجوه
الصفحه ٧٨ : ء عليهمالسلام لا يصحّ إلّا مع القول بالنسخ ، لاحتمال أن يكون شرع من
سبقه محدودا إلى بعثته ، إذ من الجائز أنّ
الصفحه ٨٧ : ج ٥ ص ١١٧ بإسناده عن ابن عباس : جاء رجل الى عمر فقال : أكلتنا الضبع ـ يعني
ـ فقال عمر : لو أنّ لامرئ واديا
الصفحه ٩٤ :
في المتشابهات ،
بل تراهم يعدّون المرويّ عنهم فيها أحد الوجوه ، ويتصدّون لذكر غيرها أيضا نظرا
الى
الصفحه ١١٠ :
ومن هنا يظهر أنّ
الآية المفسّرة بالخبر حجة لنا ، وأنّ الجهل بالمراد من الردّ الى الله ضعيفة بعد
الصفحه ١١٧ : الكتاب فيه البيان والتبيان قرآنا عربيّا غير ذي عوج
لعلهم يتّقون ، الى أن استدل بجملة من الآيات على وجوب
الصفحه ١٢٢ : في
الترجيح هناك ، وإنما وردت المرجّحات المنصوصة في الأحاديث المختلفة مع قلّة
اختلافها بالنسبة الى
الصفحه ١٢٤ : مثله الى غيرها من
الأدلّة لا يقدح في غيره مما لا اختلاف فيه ولا معارض له.
والثاني بمنع
التعارض حقيقة
الصفحه ١٤٩ : الى الحجرات ، وقيل : إنّه بقيّة السور غير الطول
السبع ، والمئين السبع ، والمفصّل المفسّر بسورة محمّد
الصفحه ١٥٠ : أصحابنا الإمامية عطّر الله مراقدهم أنّه من سورة محمد صلىاللهعليهوآله الى آخر القرآن ، بل عن «التبيان
الصفحه ١٥٩ :
صلىاللهعليهوآله ولذا كان كل آية منه معجزة أبد الدهر ، وعلى الحقائق
الكلية والعلوم الربانية ، والمعارف الإلهية التي
الصفحه ٣٠٥ :
الخبرة التامّة
بحقيقة الأمر ، وتوفّر الأمارات على انتهاء ذلك الى خطّ عثمان ، وضبط زيد بن ثابت
الصفحه ٤٠١ :
، فلا شبهة في أولويّة مراعاتها ، سيّما مع الالتفات إلى عدّ كثير منهم الإخلال
بها من اللحن الخفي ، مضافا
الصفحه ٤٦٠ :
أفضل ممّا دون
العرش إلى أسفل التخوم (١).
الى غير ذلك ممّا
مر من الأخبار المتقدّمة الدالّة على
الصفحه ٥٣٩ : الإستخارة بالمصحف الّتى ورد فيها عن الصادق عليهالسلام في خبر اليسع (١) القمى : «افتح المصحف فانظر الى