الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوآله فيما ورد من طرق الخاصّة والعامّة ، بل أخبر في كتابه :
أنهم (لَوْ رَدُّوهُ إِلَى
الرَّسُولِ وَإِلى
الصفحه ٦١ : القرآن الى أقسام ، وفنون ، وجوه
تزيد على مائة وعشرة الى أن قال عليهالسلام وهذا دليل واضح على أنّ كلام
الصفحه ٨٩ : حيث قال : إنّ نسخ التلاوة هذا إمّا أن
يكون قد وقع من رسول الله صلىاللهعليهوآله
فهو أمر يحتاج الى
الصفحه ١٠٩ : ، والمراد بالخواصّ غير الأئمة المعبّر عنهم بالأولياء
وإلا لا تحدّث معها وصارت الأربعة ثلثه ، مضافا الى
الصفحه ١٦٧ : الأخير هو أبو جعفر ، وشيبة بن إسماعيل ، والأوّل
أشهر ، وعدد أهل البصرة منسوب الى عاصم بن أبي الصباح
الصفحه ٢١٨ : ) (٣) الطريقة حبّ عليّ صلوات الله عليه ، والماء الغدق الماء
الفرات ، وهو ولاية آل محمّد عليهمالسلام. (٤).
وفي
الصفحه ٢٧٩ : ـ فلمّا رأى رسول الله صلىاللهعليهوآله ما غشيني ضرب في صدري ، ففضت عرقا كأنما أنظر إلى الله
فرقا ، فقال
الصفحه ٣٦٤ :
الى الأهواء ...
إلى أن قال صلىاللهعليهوآله : فعندها يكون أقوام يتعلّمون القرآن لغير الله
الصفحه ٢٥ :
الى أن ينتهي الى
مسبب الأسباب ، وكلّ ما عرف سببه من حيث يقتضيه ويوجبه فلا بد أن يعرف ذلك الشي
الصفحه ٨١ :
مبعثه عن أوطانهم الى المدينة انتظارا لبعثته ، وإن لم يؤمنوا به بعده وفي ذلك نزل
: (وَلَمَّا جاءَهُمْ
الصفحه ١٠١ :
قصّة إرسال
البراءة الى مكة ، إنّ هذا القرآن يقصّ على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون
الصفحه ١٢٨ : عليهمالسلام ، وإنّ الظن ببقائها على ظاهرها إنما يحصل للعامّة دون
الخاصّة الى غير ذلك ممّا يتضح الجواب عنه
الصفحه ١٤٣ :
من تأخر عنه بالتعدّد كثاني المحققين ، والشهيدين ، وسيّد المدارك ، وغيرهم من
المتأخرين نظرا الى عدم
الصفحه ١٦٢ : من تسريب الهواء
بعضا الى الأنف وبعضا الى الفم مع انطباق الشفتين والبحوحة التي هي للصوت الخارج
من
الصفحه ١٦٩ : المستندة إليها ، أو الى اختلاف المصاحف ، نعم ذكر في «برهان
القارئ» تبعا لهم أنّ الموجب هو النقل والتوقيف