الصفحه ١١٧ : الكتاب فيه البيان والتبيان قرآنا عربيّا غير ذي عوج
لعلهم يتّقون ، الى أن استدل بجملة من الآيات على وجوب
الصفحه ٩ : ءٍ
أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ) (٢) ، بناء على إرادة الكتاب منه ، وقوله :
__________________
(١) الأنعام
الصفحه ٩٣ :
فاستدلالنا في
الحقيقة بالكتاب والسنّة معا ، ولا خلاف في وجوب العمل بهما.
وعلى كلّ حال
فالحق
الصفحه ١٩٧ :
ممّا كتبه الماضون
جعله الله لنا في أمّ الكتاب ، إنّ الله يقول : (وَما مِنْ غائِبَةٍ
فِي السَّما
الصفحه ٨٧ : أقرأ عليك القرآن قال : فقرأ لم يكن الذين كفروا من أهل
الكتاب. قال فقرأ فيها ولو أنّ ابن آدم سأل واديا
الصفحه ١٥٦ : ـ الأعلام ج ٦ ص
٨١ ـ سفينة البحار ج ٢ ص ٤٨٣.
(٢) سيبويه عمرو بن
عثمان بن قنبر أبو بشير : إمام النحاة وأول
الصفحه ٢٩٥ : أكثر ،
وهلّم جرّا ، فلمّا كانت المائة الثالثة ، واتّسع الخرق ، وقلّ الضبط ، وكان علم الكتاب
والسنّة
الصفحه ٤٥٩ : والمقال
، لأنّ العبد يجد فيه روح الاستيناس والوصال ، ويذوق فيه حلاوة مخاطبات ذي الجلال.
ولذا قال الإمام
الصفحه ١٧٢ : الحروف دورانا في الكتاب العزيز ، بل في مطلق الكلام هو الألف
حتى لا يكاد يخلو منها شيء من الكلام القصير
الصفحه ٢١٠ : ، والباطن من ذلك أئمّة الجور
، وجميع ما أحلّ الله في الكتاب فهو حلال ، وهو الظاهر ، والباطن من ذلك أئمّة
الصفحه ٤٩٩ : » (٢).
اعلم أنّه قد روى
الشيخ أبو جعفر الطوسي في «مصباح المتهجد» : أنّه من أراد حفظ القرآن فليصلّ أربع
ركعات
الصفحه ٥٣٦ : سجدة» (٢).
وعن «العلل»
بالإسناد عن أبي جعفر عليهالسلام : «إنّ أبي عليهالسلام ما ذكر لله تعالى نعمة
الصفحه ٣٠ : وسقاب : ولد الناقة ساعة يولد.
(٢) ثعلب أحمد بن
يحيى بن زيد أبو العباس أمام الكوفيين في النحو واللغة
الصفحه ٣١ : (٧).
__________________
(١) سورة النصر : ٣.
(٢) المبرد محمد بن
يزيد الثمالي أبو العباس ، أديب ، لغوي ، نحوي ، إمامي ، مقبول القول
الصفحه ٧٥ : إما أن تكون معللة بالأغراض والمصالح والحكم
كما عن الإمامية ، وتبعهم فيه المعتزلة فالمصالح تتغيّر بتغير