الصفحه ١١ : (٢).
وفيه عن أبي
الجارود قال : قال أبو جعفر عليهالسلام : إذا حدّثتكم بشيء فاسئلوني أين هو من كتاب الله
الصفحه ٣٣٣ :
المراد بالمدني حيث أطلق هو نافع ، وأبو جعفر القعقاع.
والمكّى هو عبد
الله بن كثير ، وإذا اجتمعا قيل
الصفحه ١٠٤ : وافق كتاب الله
فخذوه ، وما خالف كتاب الله فدعوه (٤).
وفي حديث جابر عن
أبي جعفر عليهالسلام : انظروا
الصفحه ١١٤ : عليهالسلام : يعرف هذا وأشباهه من كتاب الله ، قال الله تعالى : (وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ
مِنْ
الصفحه ٢٣١ :
بيته عليهمالسلام ... الخبر بطوله (١).
ورواه سليم بن قيس
في كتابه بوجه أبسط ، وفيه : أنّه قال
الصفحه ٣٦٦ :
قال عليهالسلام : لا بأس به ما لم يعص به» (١).
وفي كتاب علي بن
جعفر مثله ، إلّا أنّ فيه : «ما
الصفحه ١٨٤ : ، وروي عن عبد الله بن عطاء ، عن أبي جعفر عليهالسلام أنّه قيل لهما : زعموا أنّ الّذي عنده علم الكتاب عبد
الصفحه ١٢٦ :
والأحكام المدلول
عليها في مراتب بطونه وتأويلاته كي لا نحتاج معه الى الأمام الذي أودعه الله تعالى
الصفحه ١٧٨ : » عن الباقر عليهالسلام في قوله تعالى : (فَالَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يُؤْمِنُونَ بِهِ) (١) قال
الصفحه ١٩٦ :
وفي «شرح الآيات
الباهرة» باسناده عن الفضيل بن يسار ، عن أبي جعفر عليهالسلام في قوله عزوجل
الصفحه ٢١٥ :
جعفر الطوسي قدسسره باسناده الى الفضل (٤) بن شاذان عن داود (٥) بن كثير. قال : قلت لأبى عبد الله
الصفحه ٢٨٣ : في الكتابة
__________________
(١) رواه أيضا الطبري
في تفسيره ج ١ ص ٢٤ برواية محمّد بن بشّار
الصفحه ٥٤١ :
بل قيل : إنّه قد
يعارض عن النهى المذكور في الرّواية ما يحكى عن ابن (١) طاوس في «كتاب الاستخارات
الصفحه ١٠٦ : إذا أخبر الإمام عليهالسلام بحكم من الأحكام أنّه في كتاب الله والعترة مجتمعان على
ذلك.
ويمكن الجواب
الصفحه ٤٦٠ : قوما من أهل الكتاب قبل دخولهم في الذمّة ،
فظفر منهم بامرأة قريبة من زوجها ، وعاد من سفره ، وبات في