الصفحه ٨٦ :
نكالا من الله والله عليم حكيم ، وفي الكافي عن الصادق عليهالسلام مثله الى قوله من الله (١) وقد روته
الصفحه ٢٣ :
الصادق عليهالسلام على ما رواه في الغوالي (٣) : القرآن على أربعة أشياء : على العبارة ، والإشارة
الصفحه ٦١ : حقيقة تفسير كتاب الله إلّا نبيّه وأوصيائه الى أن قال عليهالسلام ثم سئلوه عن تفسير المحكم من كتاب الله
الصفحه ١٥٢ : ، وأخبار هذا الكتاب أكثرها موافقة لما في كتبنا المشهورة
لكن لم يرو عن الأئمة بعد الصادق خوفا من الخلفا
الصفحه ٦٢ : المتشابهات ، وبيان غفير من المجملات :
وإنما جعل الله في كتابه هذه الرموز التي لا يعلمها غيره وغير أنبيائه
الصفحه ١٥٩ : في مسماها
فإن الأظهر حصول النقل الشرعي فيها.
ولذا قال الجاحظ (١) : سمى الله كتابه اسما مخالفا لما
الصفحه ١٨٠ : صلىاللهعليهوآله بالكتاب ، وأخبر أنّهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض».
قال : وفي اللغة
الراسخ هو اللازم الذي لا
الصفحه ١٢٥ :
فهذا معنى الحديث ، لا ما تأوله الجاهلون ، ولا ما قاله المعاندون من أبطال حكم
الكتاب واتباع حكم الأحاديث
الصفحه ١٦٨ : كان عالما بالقرآن والقراءات ، قال الثوري : ما قرأ حمزة حرفا من كتاب
الله إلّا بأثر ، ولد سنة ٨٠ وتوفي
الصفحه ١٧٠ :
الأبواب أمرهم
بالقراءة كما علّموا ، وفي معناه ما روي عن مولانا الصادق عليهالسلام اقرأوا كما
الصفحه ١٨١ : الكتاب هو الناطق ، والناطق غيره.
(٢) الظاهر أنّه بريد
بن معاوية العجلي ، البجلي من أصحاب الباقر والصادق
الصفحه ١٩٣ : بن أبي طالب عليهالسلام .. إلخ (٢).
وفي «البصائر» عن
الصادق عليهالسلام : «قد ولّدني رسول الله
الصفحه ٤٧٦ : منه إلّا الإطاعة والعبوديّة والانقياد.
وقد سمعت من خبر «مصباح
الشريعة» أنّ الصادق عليهالسلام قال
الصفحه ٦٨ :
أبي جعفر الطوسي
قدس سرّه (١) والباقلاني (٢) ، والغزالي (٣) ، والآمدي (٤) ، إلّا أنّ الأخير قيّده
الصفحه ٣٦٠ :
والمغيرة (١) بن شعبة ، وابن الزبير (٢) ، وعبد الله (٣) بن جعفر ، بل كان يعدّ ذلك من مطاعنهم