الصفحه ٢٠٨ : ، ومنتهاه».
عن مولانا الصادق عليهالسلام قال : ما من آية في القرآن أوّلها (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٥٤ :
الصادق عليهالسلام على ما رواه في «مصباح الشريعة» : «استعن بالله في جميع
أمورك متضرّعا إليه أنا
الصفحه ٣٥٦ :
ويستمعون الى
قراءته (١).
وستسمع رواية أبى
بصير ، عن أبي جعفر عليهالسلام في الأمر بالقراءة بين
الصفحه ٤٦٤ :
خشع قلبه لخشعت
جوارحه» (١).
ومن الوظائف :
استشعار الحزن والبكاء والتباكي ، لما روى عن الصادق
الصفحه ٢١٦ :
وعدوّنا في كتاب
الله عزوجل : الفحشاء والمنكر والبغي ، والخمر ، والميسر والانتصاب
والأزلام
الصفحه ١٤٠ : ويقرأ على قلة العارفين بالكتابة في عصره ولما
أسلم كان من كتّاب الوحي ، وشهد بدرا وأحدا وخندقا والمشاهد
الصفحه ٣٦ :
وروى العيّاشي في
تفسيره عن الصادق عليهالسلام أنه سئل عن الحكومة فقال عليهالسلام : من حكم برأيه
الصفحه ٤٦١ : القارئ إنّما يتلو
كتاب الله ويحكيه على ما أنزله ، لا أن ينشأوه من نفسه.
ولذا قال مولانا
الصادق
الصفحه ١٤١ : استقرّ عليه
مذهب الإمامية أنّها مائة واثنتي عشرة سورة بعدّ المعوذتين سورتين ، والضحى
والإنشراح سورة واحدة
الصفحه ٤٥٠ : أسفله» (١).
وقال الصادق عليهالسلام : «يقول الله تعالى : إنّ أدنى ما أصنع بالعبد إذا أثر
شهوته على
الصفحه ٤٧٣ :
عن أبى عبد الله عليهالسلام ، قال : سألته عن الرّجل يكون مع الإمام ، فيمرّ بالمسألة
، أو بآية
الصفحه ٢٤٩ :
وَادْعُوا شُهَداءَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ* فَإِنْ لَمْ
تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا
الصفحه ١٦ : رافع وكان ذلك الكتاب في جميع الأعصار أصلا ترجع الشيعة اليه وتعول
عليه حتى روي في حقه عن الصادق
الصفحه ٤٧٢ : الصادق عليهالسلام في قوله تعالى : (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ
الصفحه ١٠ :
(وَما مِنْ غائِبَةٍ
فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) (١) ، وقوله