الصفحه ٣٣٧ :
عبد الله بن جعفر بن الحسين بن مالك بن جامع الحميري شيخ القمييّن كان حيّا سنة (٢٩٧
ه) وسمع منه أهل
الصفحه ١٢٨ : هو أنّ غير الإمام
المعبّر عنه بالجاهل بعد علمه بالوضع لا يتصور منه الجهل بالمراد من اللفظ بحيث
يصير
الصفحه ٣٠٤ : «شرح النهج» حكاية عن الشيخ أبى جعفر الإسكافى (١) في كتابه المسمّى ب «نقض العثمانية» في جملة كلام له في
الصفحه ١١١ : أبي جعفر وله تصانيف منها : كتاب التعجب ، وكتاب النوادر.
كان الكراجكي فقيها ، أصوليا ، محدثا ، عالما
الصفحه ٣١٢ : الطبرسي في «مجمع
البيان» : الظاهر من مذهب الاماميّة أنّهم أجمعوا على جواز القراءة بما يتداوله
القرّا
الصفحه ٣١٧ : القطعيّة ، سيّما بين الطائفة الحقّة الإماميّة.
كيف ولو وجب شيء
من ذلك لنبّهوا عليه ، ولوقع السؤال عنه في
الصفحه ٣١٩ : ماهرا في علم القراءة على قراءة (٢) حمزة القارى ، والامام الصادق عليهالسلام أمره بمناظرة الشامي في علم
الصفحه ٤٣ : غرائبه (١).
وفي «المحاسن» عن
أبي جعفر عليهالسلام قال : إنّ للقرآن ظاهرا وباطنا ومعاني ، وناسخا
الصفحه ٣٥٧ : يقرأ ، فربما مرّ به المارّ فصعق من حسن صوته ، وانّ
الإمام لو أظهر من ذلك شيئا لما احتمله النّاس من حسنه
الصفحه ٣٢٠ : : إنّ رجلا من قريش كان لي
صديقا ، وكان عالما قارئا ، فاجتمع هو وأبوك عند ابى جعفر عليهالسلام ، فقال
الصفحه ٤٦٢ :
فأسمعنيها بصوت
حزين» (١).
وعن حفص ، قال : «ما
رأيت أحدا أشدّ خوفا على نفسه من موسى بن جعفر
الصفحه ٤٩٧ : ربيع القلوب» (٢).
وعن أبي جعفر عليهالسلام في خبر سعد المتقدم بتمامه : «تعلّموا القرآن» (٣).
وعن
الصفحه ١٢٠ : يستغني الناس عن الإمام ، ومنه يظهر الجواب عن خبر
دخول الصوفيّة على الصادق عليهالسلام واحتجاجاتهم عليه
الصفحه ١٤٣ : الإمامية.
وعن «أمالي»
الصدوق أنه من دين الإمامية الذي يجب الإقرار به.
وعن «الإستبصار»
أنّ الأولين سورة
الصفحه ٥١٩ : العيّاشى عن
مولانا الصادق عليهالسلام قال : «إنّما الشفاء في علم القرآن لقوله : (وَنُنَزِّلُ مِنَ